ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

المرجعية الجمالية فى العمل الفنى: كيف يبنى الفنان تصوراته وتمثلاته

المصدر: مجلة الرافد
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام
المؤلف الرئيسي: القصاب، سعد خليل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع229
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1434
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 67 - 73
رقم MD: 758412
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن المرجعية الجمالية في العمل الفني وذلك في ضوء كيف يبني الفنان تصوراته وتمثلاته. وتناول البحث مفهوم المرجعية الجمالية والتي تعني بدراسة الممارسات الابتكارية، ومجموعة الأفكار، والخبرات التي تتجلي في مجالات الثقافة والآداب والفنون، متمثلة في إنجازات إبداعية إنسانية حسية وذهنية. وقسم البحث إلى ثلاثة عناصر: تناول العنصر الأول المرجعية الجمالية وحدود التعاطي مع العمل الفني، فلكل حضارة نسختها الموروثة والخاصة بها من المرجعية الجمالية، أي منجزتها الفنية والأدبية والثقافية. كما تحيل " المرجعية الجمالية " بحضورها في العمل الفني إلى معان معينة ودلالات خاصة، من خلال علاقتها بأشياء وما ينقل عنها من وقائع، وعند تدخل الفنان وتصرفه في مكونات وتأليف بنيتها وأصلها. وتحدث العنصر الثاني عن الوظيفة وأفق العلاقة، فتتحدد أهمية " المرجعية الجمالية " باعتبارها مقصداً ودلالة يؤطر النظام الجمالي للممارسة الفنية ومنها: الكشف عن أصالة التجربة الفنية وتفردها، حيث الأصالة في أحد معانيها تعني العودة للأصول مثلما "أن الحلول الجذرية تعني العودة إلى جذور المشكلة. وأشار العنصر الثالث إلى جدلية الفنان، فيترك الفنانون التأثير في من حولهم، لكنهم يخضعون كذلك لطائفة من المؤثرات، فالكثير منهم قد تأثروا بما حولهم من أعمال فنية ماضية أو حاضرة سواء كانت عظيمة وجادة أم شعبية وتافهة، فكل فنان يواجه تراثاً عامراً، ومتنوعاً وعريقاً. واختتم البحث موضحاً أن " المرجعية الجمالية " تعد من ضمن قاعدة المصطلحات الحديثة، بحيث تتداخل في دلالته ومحتواه مع أكثر من حقل معرفي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018