المستخلص: |
ترتكز فكرة البحث على التلازم التاريخي بين الرافضة من الفرق الباطنية التي أظهرت الانتساب إلى التشيع والفتن والحروب وأنهم ما دخلوا إلى مجتمع إلا دخله الخوف والهلع والاضطراب الأمني والاغتيالات، وأينما ما وجد التشيع وجد الخروج والرفض في أي زمان وفي أي مكان، ووجود هذه الفئات تكون نتيجته الخوف والقلق وانعدام الأمن والاستقرار. قد آجاب البحث على الأسئلة المطروحة، والتي جاءت نتيجتها المؤكدة على خطورة المد الشيعي على أمن المجتمع والدولة وتفكيك النسيج الاجتماعي الذي يهدد الأمن الداخلي للدولة، ولا يمكن الخروج من هذا المأزق الأمني إلا باقتلاع التشيع الرافضي، وهذه توصية من التوصيات التي خرج بها الباحث.
|