ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

أراكان: بين مطرقة الحكومة وسندان المجتمع الدولى

المصدر: البيان
الناشر: المنتدى الإسلامي
المؤلف الرئيسي: قاسم، حامد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع353
محكمة: لا
الدولة: بريطانيا
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: محرم
الصفحات: 52 - 55
رقم MD: 763750
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

34

حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال موضوع بعنوان أراكان بين مطرقة الحكومة وسندان المجتمع الدولي. وأوضح المقال أن النكسة والمعاناة بدأت في إقليم أركان منذ استقلال بورما عن بريطانيا عام 1948م، ولم تولي الجنرال العسكري "نيوين" البؤذي الحكم باستخدام القوة العسكرية تحولت المعاناة إلى أبشع مما كانت عليه، بل وضعت ولاية أركان تحت الخطوط الحمراء لإرساء البرمنة والقضاء على الإسلام بطريقة مباشرة أو غير مباشرة علانية وسراً. كما عرض الأنظمة البوذية التي فرصت على المسلمين من خلال وجوب تغيير حروف القرآن الكريم بحروف بورمية بدلاً من العربية، وتبادل الزواج بين المسلمين والبوذيين، وإلزام المسلمات وإجبارهن على خلع الحجاب الإسلامي. وأشار المقال إلى أن الروهينجيون يعملوا في صيد الأسماك والرعي والفلاحة والمهن الاجتماعية الرخيصة، أما الوظائف الحكومية فأبوابها موصدة بوجوههم، ولا يحق لهم إطلاق الأسماء الإسلامية على أولادهم وبناتهم، كما ينظر البوذيون إلى المسلمين على أنهم "مواطنون ضيوف " أي يعدون المسلمين الذين كانوا في وقت من الأوقات حكام البلد ضيوفاً طارئين، وعندما انتهز البوذيون هجرة المسلمين عن قراهم ومزارعهم فبدؤوا بالاستيلاء على ممتلكاتهم، وبعد قيام المجلس العسكري بالاستيلاء على الحكم منذ عام 1988 زادت الضغوط على المسلمين في بورما، وفتحت حجة "التنمية المهنية" ساقوا العديد من النساء المسلمات في معسكرات جماعية وانتهكوا أعراضهن. واختتم المقال بالإشارة إلى أن منظمة مشروع أراكان قد اتهمت الحقوقية المعنية باضطهاد "الروهينجيا" في ولاية أراكان غربي ميانمار الجيش التايلاندي بدفع (992) شخصاً من لاجئي الروهينجيا الذين لجؤوا إلى شواطئهم في ديسمبر الماضي إلى البحر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة