يجب تسجيل الدخول أولا
التشكيل الأردني في 50 عاما
| المصدر: | أفكار |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الثقافة |
| المؤلف الرئيسي: | انعيم، غازي (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع329 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
الأردن |
| التاريخ الميلادي: |
2016
|
| الشهر: | حزيران |
| الصفحات: | 90 - 98 |
| رقم MD: | 773145 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان التشكيل الأردني في "50" عاماً. فالحركة التشكيلية الأردنية مع ولادة مجلة أفكار قبل (50) عاماً قد شهدت تطوراً سواء في الأساليب الفنية المطروحة أو الأفكار المختلفة، وقد عكست اللوحة الفنية المناظر الطبيعية، والطبيعة الصامتة، والوجوه، والتراث والفولكلور الأردني؛ وكانت هذه اللوحات تسجيلية حرفية من حيث الأسلوب. وأشار المقال إلى أنه في العام (1966) تأسست دائر الثقافة والفنون، وكانت تابعة لوزارة الشباب وهدفها دعم الفنون التشكيلية والمسرحية والموسيقي والأدب وتشجيعها، وبعد هزيمة عام 1967 خضعت الحركة التشكيلية الأردنية لظروف مختلفة تتوافق مع الواقع السياسي والاجتماعي، حتى تمكنت من تقديم نماذج حية معبرة عن الواقع المعاش، وهيأت للإبداع الشخصي فرصة البروز والاستمرار بتقديم هموم وتطلعات ومشاعر الناس وآمالهم في تحرير فلسطين، ومع تضاعف النشاط الفني في نهاية الستينات، قررت وزارة الثقافة أن تولي الحركة الفنية الأردنية جانباً من اهتمامها فأسست في العام 1972، دائرة الثقافة والفنون (معهد الفنون والموسيقي) بمبادرة من الفنان مهنا الدرة، الذي ترأس إدارته، وكانت مدة الدراسة في المعهد سنتين، يتعلم الطالب فيهما الرسم والتصوير والنحت وفن الطباعة والخزف، كما أنه في بداية السبعينات ازداد عدد البعثات الفنية الممنوحة من قبل وزارة التربية والتعليم، فقد أرسل عدد من الطلبة إلى عدة بلدان منها: تركيا والاتحاد السوفياتي، والعراق، وسورية، وإيطاليا، وفرنسا، وألمانيا، وإسبانيا، وبريطانيا، وأميركا، وسويسرا، والباكستان. وأشار المقال إلى أهم المعاهد الذي أخذ على عاتقه تشجيع وتعليم الفنانات هو المعهد الملكي الذي أسسته الأميرة (فخر النساء زيد1901-1991) عام 1975 في عمان، وفى هذه الفترة شهد الأردن نهضة فنية ثقافية فكرية واجتماعية، ومن هذه النهضة يجئ تطور الفن التشكيلي الأردني محصلة لهذه المتغيرات، وفى عام 1980 بدأت الحركة التشكيلية تعي دورها، وتأكد ذلك من خلال تأسيس كلية الفنون الجميلة بجامعة اليرموك. وختاماً توصل المقال إلى أن حركة الفن التشكيلي الأردني قد شهدت منذ العام 1965 وحتى الآن؛ خطوات متلاحقة من التطوير والاهتمام حتى وصلت إلى المستوي الذي نشهده اليوم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
|---|
عناصر مشابهة
-
الإحتفاء بالحياة في الفن التشكيلي الأردني
بواسطة: انعيم، غازي منشور: (2014) -
أربعون عاما في محراب التشكيل: التشكيلي عبدالكريم السيد: الإنسان .. الطبيب .. والفنان
بواسطة: انعيم، غازي منشور: (2017) -
طلائع فن النحت الحديث في الأردن ، محمد بشتاق ومنى السعودي وكرام النمري
بواسطة: انعيم، غازي منشور: (2014) -
حول معرض العالم من خلال عيون النساء للفنانات التشكيليات في الأردن
بواسطة: انعيم، غازي منشور: (1995) -
الحركة التشكيلية في محافظة إربد: تنوع وغنى في الأساليب والطرح
بواسطة: انعيم، غازي منشور: (2022)
