ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

بواكير التنوير الروسي في القرن السابع عشر

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: L-1eatherbarrow, W. (مؤلف)
مؤلفين آخرين: Andofford, D. (م. مشارك) , كريشات، وفيق فائق (مترجم)
المجلد/العدد: س55, ع634
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: تموز / رمضان
الصفحات: 31 - 43
رقم MD: 776255
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على بواكير التنوير الروسي في القرن السابع عشر. فقد كان بطرس في العصر البطرسي بسلطاته الأوتوقراطية المحرك الأكبر للإصلاح والتنوير فقد كان استقطابه للصناعيين والخبراء العسكريين والبحريين والحرفيين الأجانب له غرض نفعي صرف والتفت بطرس إلى أهمية الفلسفة وكان هو وكريستيان فولف أعظم مستشاري القيصر نفوذًا في القضايا الأكاديمية، وقد كان كبير الإيديولوجيين للمظهر الجديد داخل الفضاء التقليدي للأرثوذكسية الروسية هو رجل دين أرثوذكسي روسي رومي بارز وهو الأوكراني "فيوفان بروكوبوفيتش" وهو أحد أعوان بطرس الأول المقربين الذي استعمل موقعه كصاحب مقام رفيع في الكنيسة لصون القوة الدافعة للتنوير البطرسي ولقد سعى وراء الحلفاء لمساعدته فوجدهم في التجمع الواعي ذاته "الخفراء العالمون" أو "أوتشينايا دروجينا" التجمع الذي كان اسمه ذاته يوحي بوظيفته. كما أشار المقال إلى "لومونوسوف" أحد الأمثلة الصارخة لنتاج الوصلة الألمانية وهو عبقري سما فوق الحياة الفكرية الروسية في أواسط القرن في الميدانين الأدبي والعلمي كليهما. وخلص المقال بالإشارة إلى فعاليات ثقافية أخرى حيث لم يكن العمل الدماغي للكتاب والعلماء هو من ساعد في التنوير بل كان معه أيضًا الفعاليات الثقافية الجمعية التي عززت حسًا من القيم المشتركة بين زمر كانت صورتهم عند أنفسهم منورون للمجتمع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021