المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على الحقلة الثانية من سلسلة القصة في كتاب الله بعنوان" لا تحزن إن الله معنا". وأرتكز المقال على عدة محاور، تناول المحور الأول هجرة الرسول (ص) مع صاحبه أبى بكر إلى المدينة المنورة. وأوضح المحور الثاني تسجيل القرآن الكريم هجرة الرسول وأبى بكر إلى المدينة. وركز المحور الثالث على إبراز موقف أبى بكر. وسلط المحور الرابع الضوء على فضل أبي بكر الذي شهد به الحوادث التاريخية. دعا المحور الخامس إلى رفع شعار " لا تحزن إن الله معنا" في سلوكنا. وأجاب المحور السادس عن تساؤل لماذا لا يحزن المؤمن؟. وعرض المحور السابع الخصال التي يتمتع بها الأنبياء والصالحين والتي تجعل دعواتهم مستجابه. بينما عرض المحور الثامن بعض الأحاديث التي ذكر فيها خصال المؤمن الذي يستجاب الله لهم. وخلص المقال إلى أن معية الله التي أحاطت برسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه للمؤمنين منها نصيب بقدر استقامتهم وتمسكهم بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين المهديين وفي مقدمتهم أبي بكر رضي الله عنهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|