المصدر: | أفاق لغوية: أعمال مهداة إلى الأستاذ إدريس السغروشني |
---|---|
الناشر: | معهد الدراسات والأبحاث للتعريب |
المؤلف الرئيسي: | الوادي، محمد (مؤلف) |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
مكان انعقاد المؤتمر: | الرباط |
الهيئة المسؤولة: | معهد الدراسات والأبحاث للتعريب |
الصفحات: | 285 - 305 |
رقم MD: | 782487 |
نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف البحث إلى الكشف عن مقاربة صواتية للعروض العربي. واستند البحث على عدة عناصر، بين العنصر الأول البناء الصواتي للوحدات العروضية، حيث استعمل العروضيون العرب القدامى نوعين من المصطلحات للتعبير عن الوحدات العروضية في العروض العربي، هما، مصطلحات صواتية (المتحرك والساكن)، ومصطلحات غير صواتية (السبب والوتد). وكشف العنصر الثاني عن البناء المقطعي للأجزاء في العروض العربي، حيث يتكون البناء المقطعي للأوزان في اللغة العربية من أربعة وحدات عروضية أو بروسودية هي على التوالي كما يلي، الصدر أو الاستئناف، القافية، ما يتكون من ثلاثة مقاطع، ما يتكون من أربعة مقاطع. وتناول العنصر الثالث البناء الصواتي للزحافات والعلل، من حيث قواعد (أو زحافات) الحذف، قواعد (أو زحافات) الإضافة. وحدد العنصر الرابع قواعد (أو علل الأوتاد) وهما نوعين، قواعد (أو علل) الحذف، قواعد (أو علل) الإضافة. وسلط العنصر الخامس الضوء على الإيقاع في الشعر العربي، الإيقاع وتطبيق القواعد الصواتية. وخلص خاتمة البحث إلى تقديم صواتية لبعض الجوانب غير الصواتية في العروضي التقليدي، واستبدل المصطلحات غير العروضية بمصطلحات صواتية واردة في أي تحليل عروضي للشعر. كما خلصت الخاتمة إلى أن النموذج الصواتي المقترح من قبل البحث للعروض العربي من شأنه تبسيط هذا الدرس، وجعله أكثر وضوحا، وذلك بتقليص عدد القواعد العروضية، التي بينا أن تعدد ألقابها عند العروضيين العرب القدماء، مرده إلى اعتماد تحليلاتهم العروضية على المرسوم وليس الملفوظ في الشعر العربي.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|