المستخلص: |
تناولت دراسة الأشعة فوق البنفسجية كجزء من الطيف الكهرومغناطيسي، وأثرها على طبقة الأوزون ومصادرها الناعية والاستفادة منها في عدة مجالات نبعت مشكلة الدراسة من فعالية الأشعة في علاج بعض الأمراض. أهمية الدراسة تتمثل في أن الأشعة فوق البنفسجية لها آثار إيجابية لمعالجة بعض الأمراض، كما أنها تستخدم في تعقيم مياه الشرب وتنقية الهواء وتعقيم غرف العمليات وقتل بعض أنواع البكتيريا وتم استخدام المنهج التجريبي حيث تم تميم جهاز يقوم ببعث النوع (أ) والنوع (ب) من الأشعة فوق البنفسجية أظهرت النتائج أن الأشعة فوق البنفسجية تعالج البهاق والصدفية. أوصت الدراسة باستخدام الأشعة فوق البنفسجية لمعالجة الأمراض الجلدية كالصدفية والبهاق، كما أوصت بدراسات متقدمة للأشعة فوق البنفسجية لأهميتها.
|