ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الموسيقار فريد الأطرش "لحن الخلود"

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: أسعد، صالح (مؤلف)
المجلد/العدد: ع333
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: تشرين الأول
الصفحات: 102 - 108
رقم MD: 797442
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان "الموسيقار فريد الأطرش ... لحن الخلود". وتناول المقال حياة الفنان "فريد الأطرش"، وهروبه إلى مصر، وحياته العملية الصعبة، ونجاحه الفنّي، وصدمة مقتل شقيقته "أسمهان" الغامض. كما أوضح كثرة حكاياته وغراميّاته النسائية الفاشلة، والتي لخصها في أغنية "حكاية غرامي"، واختتم حياته دون زواج ونهاية سعيدة لقصص حبه وحكايات غرامه على عكس نهايات أفلامه. واستعرض المقال قصص حب وغراميّات "فريد الأطرش" مع الفنانات، حيث قرر بعدها الابتعاد عن حكايات الغرام مع الفنانات نتيجة فشل جميع علاقاته السابقة التي جعلته يشعر بنوع من الإحباط والحزن. كما أشار إلى قصة حبه للملكة "ناريمان"، والتي انتهت أيضا بعدم الزواج، وتعرض بسببها "فريد" لنوبة قلبية، ليبدأ رحلته بالعلاج مع مرض القلب. وتطرق المقال إلى قصة حبه للفنانة "شادية"، وبعدها الفنانة "مديحة يسري"، والمطربة "مها صبري"، وانتهوا جميعاً بالفشل، ثم قرر ترك مصر والاستقرار في بيروت، حيث ساءت أوضاعه الصحية والمادية. كما أظهر سفره إلى فرنسا للعلاج، وعندما عاد التقى بالمرأة النموذجية من وجهة نظره "سلوى القدسي"، وفعلاً تمت الخطوبة بينهما على أن يتم الزواج بعد عودته من رحلته لباريس، حيث سافر لإجراء الفحوصات الطبية الدورية لقلبه، ولكنه لم يعد هذه المرة ومات هناك، لتنتهي بذلك كل حكايات غرامه نهايات حزينة. وانتهى المقال بأن فريد الأطرش غنّى للحب وأحبّ الحب، إلا أنه فشل بالحب وباءت كلّ حكاياته الغراميّة بالفشل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة