ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

معاهدة كامب ديفيد واثرها على العلاقات الأردنية البريطانية

المصدر: مجلة القادسية في الآداب والعلوم التربوية
الناشر: جامعة القادسية - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: الزيادي، محمد صالح حنيور (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Ziyadi, Muhammad Saleh
مؤلفين آخرين: فاضل، رائد عباس (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج16, ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 223 - 254
ISSN: 1992-1144
رقم MD: 798299
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى تسليط الضوء على معاهدة كامب ديفيد وأثرها على العلاقات الأردنية – البريطانية. وقسم البحث إلى عنصرين: تناول العنصر الأول الأوضاع السياسية قبيل معاهدة كامب ديفيد فبعد انتخاب "جيمي كارتر" رئيساً للولايات المتحدة في 12 تشرين الثاني 1976، بدأت مرحلة جديدة من المساعي الدبلوماسية لاحلال السلام بالصورة التي تكفل حماية المصالح الامريكية والاستراتيجية في المنطقة. وتطرق البحث إلى الحديث عن تراجع الاقتصاد المصري حيث حاول حكام دول الخليج دعمهم بتجاوز الازمة الاقتصادية في محاولة لتقارب وجهات النظر مع الغرب الداعم للسياسة الصهيونية وابعاد مصر الارتقماء في أحضان المعسكر الشرقي المتمثل بالاتحاد السوفيتي الذي يعمل على انهاء الصراع العربي الصهيوني واسترجاع الأراضي العربية المحتلة وتكون المفاوضات شاملة تشترك فيها جميع أطراف النزاع. وأوضح البحث أن الموقف العربي من زيارة "السادات" الى القدس وإلقائه خطاباً في الكنيست كان يشكل علامة بارزة ومنعطفاً مهماً في موضوع العلاقات العربية – العربية والعلاقات العربية-الصهيونية وتراوحت الصفات التى أطلقت عليه بين العمل الشجاع والخيانة العظمي على الصعيدين الوطني والقومي. وذكر البحث الموقف الأردني من التحركات المصرية بأنها سوف تؤدي إلى تسهيل انعقاد مؤتمر دولى للسلام يحل جميع جوانب الصراع العربي الصهيوني استناداً للقرارين (242)، (338) الصادرين من مجلس الأمن. وناقش العنصر الثاني إتفاقية كامب ديفيد ومتبياتها بحيث رحبت الحكومة البريطانية بدعوة الرئيس "كارتر" إلى كل من "السادات" و"بيغن" لإجراء المفاوضات السلام في واشنطن، وتمثل ذلك الترحيب بدعم رئيس الوزراء البريطاني كالهان هذه الخطوة، كان على اتصال متواصل مع الأطراف الثلاثة وحثهم على الاستمرار لإيجاد تسوية شرق أوسطية. وتحدث البحث عن استمرار الدبلوماسية الأردنية في جهودها ومساعيها من أجل السلام حيث قام الملك حسين بجولة إلى الدول العربية والتي أستهدفت بيان موقف الأردن من الاتفاقية. واختتم البحث مشيرة إلى أهم نتائج الاتفاقية هى عقد مؤتمر قمة عربي في بغداد عام 1978 دون أن توجه الدعوة من قبل الجامعة العربية تفادياً لدعوة مصر إلى المؤتمر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1992-1144

عناصر مشابهة