ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









يجب تسجيل الدخول أولا

قمتا بريكس وشنغهاي .. استراتيجية أوراسية للأمن والتنمية

المصدر: مجلة السياسة الدولية
الناشر: مؤسسة الاهرام
المؤلف الرئيسي: دياب، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س51, ع202
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 164 - 169
ISSN: 1110-8207
رقم MD: 799347
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان قمتا بريكس وشنغهاي.. استراتيجية اوراسية للأمن والتنمية. تضمن المقال خمسة محاور، تناول المحور الأول الابعاد والمحددات، فتمثل هاتان القمتان تتويجاً لجهود الرئيس بوتين الدبلوماسية التي بذلها على مدي أكثر من عام لتأكيد أن روسيا لن تنحني وليست معزولة، جراء العقوبات الغربية المفروضة عليها بسبب موقفها من الازمة الأوكرانية. وأظهر المحور الثاني مجالات التنمية، فبعد إنشاء بنك التنمية تعبيراً صريحاً عن رغبة الاقتصادات الصاعدة في أن تكون لها أدواتها المالية التي تحقق لها القيادة في الإدارة. وأشار المحور الثالث إلي الامن ومحاربة الإرهاب، فحتي أمد قريب، كانت المهمة الرئيسية لمنظمة شنغهاي للتعاون التي أنشئت منذ البداية لمواجهة النزعات الانفصالية والتطرف والإرهاب. وبين المحور الرابع توسيع عضوية شنغهاي، فأعلن الرئيس بوتين خلال اجتماعه مع رئيس الوزراء الهندي "ناريندرا مودي" على هامش قمة أوفا، أن " الهند ستصبح عضواً كاملاً في منظمة شنغهاي للتعاون". وتطرق المحور الخامس إلى القيود والمخاطر، فبالرغم من أنه ينظر إلى دول مجموعة " البريكس" كنجوم صاعدة في الاقتصاد العالمي، فإن معظم اقتصاداتها تتباطأ، وبعضها مثل روسيا تعاني ركوداً بالفعل. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الحسابات التي تتحكم في سياسة الهند قد لا تسمح لها بأن تكون على خصام متفاقم مع الولايات المتحدة حيث يجمع البلدين حزمة واسعة من المصالح الاقتصادية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-8207