ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

حوار مع الروائي أحمد الدويحي عن روايته الأخيرة "منابت العشق"

المصدر: قوافل
الناشر: النادي الأدبي بالرياض
المؤلف الرئيسي: الدويحي، أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حادي، أحلام (محاور)
المجلد/العدد: ع35
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: مارس
الصفحات: 202 - 212
ISSN: 1319-0016
رقم MD: 820542
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى عرض حوار مع الروائي " أحمد الدويحي" عن روايته الأخيرة " منابت العشق". واشتمل المقال على العديد من الأسئلة التي وجهت للروائي " أحمد الدويحي"، ومنها: السؤال الأول: كيف تنسجم التكرارية مع تصريحك عن عشق التجريب " لا احب أن امضي في نفس الطريق مرتين"، أو بعبارة أخرى ما مفهومك الخاص بالتجريب؟. السؤال الثاني: ذكر أن في الرواية يتجاور التلميح والتصريح بتحول واقعنا العربي بمآسيه المتلاحقة إلى عالم غرائبي أسطوري: فرار الراوي إلى عالم الجن بقراءته رسالة ابن شهيد (التوابع والزوابع)، وتحول حكاية أحمد الهارب للجهاد في سوريا بتداولها إلى حكايات مروعة وكأنها الأساطير، فهل تعبر بذلك عن رؤيتك الجمالية اليائسة للواقع؟. السؤال الثالث: تحرز أربع شخصيات نسائية نجاحاً اقتصادياً باهراً في بعض المجالات بالمدينة والقرية على حد سواء، يمتلكن مقوماته من الذكاء المتوقد والعزيمة الصلبة والطموح الوثاب، ولكنك تضيف إليه عاملاً خارجياً هو مؤازرة الرجل (بعشقه ومساندته)، فهل تجده شرطاً لازماً لنجاح المرأة أم تفرضه خصوصية مجتمعنا المحافظ؟. واختتم المقال ذاكراً أخر سؤال طرح على الروائي احمد الدويحي، وكان مفاده، بم تعلل غياب الرواية التام من مناهجنا التعليمية، لا سيما الجامعية، وفي رأيك هل ستجد الدعوات المتكررة لتدريس الرواية المحلية في الجامعات قبولاً في المستقبل القريب؟. لماذا عمدت إلى الحجب والتغييب في الرواية، فهل أردت تفادي المواجهة مع مجتمع محافظ، ينعته في حواراته وإبداعك بافتقاده التسامح، يبدو ذلك أنه أضطرك للإشارة الاستدراكية في نهايتها بأنها محض خيال وإن شابهت واقعاً ما أو شخوصاً؟. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1319-0016