ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

القبيلة اليمنية رافد لعاصمة الخلافة منذ صدر الإسلام بالجنود وداعمة للحاكم: خريطة القبائل اليمنية .. دورها في وتأثيرها السياسي "اليمن الشمالي"

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: الفضيل، زيد بن علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع122
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أغسطس
الصفحات: 43 - 50
رقم MD: 823926
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "خريطة القبائل اليمنية دورها وتأثيرها السياسي "اليمن الشمالي". وأوضح المقال أن علماء الاجتماع السياسي على وجه الخصوص قد اهتموا بدراسة مناحي وخصائص القوة والنفوذ داخل أروقة مختلف المجتمعات التي تتميز عن بعضها البعض بخصائص متغايرة وفقاً لسمات كل بيئة، لترتكز تحليلاتهم لملامح القوة الاجتماعية ضمن ثلاثة مفاهيم رئيسة وهي: "مفهوم النظرية التعددية، ونظرية الصفوة الحاكمة، ونظرية الطبقة المسيطرة". وأشار المقال إلى أن المجتمع اليمني ينقسم وفق النظرية التعددية إلى عدد من الشرائح الاجتماعية التقليدية المنتمية بجذورها إلى مرحلة ما قبل الصناعة والرأسمالية وهي "1-شريحة السادة، 2-شريحة القضاة، 3-شريحة القبائل، 4-شريحة التجار والصناع والحرفيين وأصحاب المهن التقليدية. وتناول المقال عدد من النقاط منها: النقطة الأولى وتشمل "شريحة القبائل". وأشارت النقطة الثانية إلى "بواكير الدور السياسي للقبيلة في اليمن". وأبرزت النقطة الثالثة "الدور السياسي للقبيلة في القرن العشرين". وجاءت النقطة الرابعة ب "الدور السياسي للقبيلة في العهد الجمهوري". وتمثلت النقطة الخامسة في "الدور السياسي للقبيلة في أزمة الحوثي". وعرضت النقطة الخامسة "دور القبيلة مع أحداث الربيع العربي". وكشفت النقطة السابعة عن "تداعيات سقوط حكومة الوفاق الوطني". واختتم المقال بالتأكيد على أن القبيلة في اليمن قد أثبتت عمق حكمتها في التعامل مع الأزمات حال تداول الصراع البيني في فترات الفوضى السياسية في المنطقة، باتفاقها المبدئي على الالتزام بحيثيات مجموعة الأحكام العرفية الضابطة لأطر وشكل العلاقات البينية بينها من جهة، وأطر وشكل وحدود العلاقات مع باقي أفراد المجتمع من جهة أخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018