ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الحياة العلمية والفكرية في صدر الإسلام والعصر الأموي

العنوان المترجم: Scientific and Intellectual Life in The Early Period of Islam and The Umayyad Era
المصدر: بونة للبحوث والدراسات
الناشر: مؤسسة بونة للبحوث والدراسات
المؤلف الرئيسي: بوفلاقة، سعد بن حسين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع25,26
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 33 - 48
DOI: 10.46216/0835-000-025.026-003
ISSN: 1112-4741
رقم MD: 824765
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

187

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على "الحياة العلمية والفكرية في صدر الإسلام والعصر الأموي". واستعرضت الدراسة الحركات العلمية ومنها: أولاً "الحركة الدينية". ثانياً "أطوار الحركة الدينية". حيث مرت الحركة الدينية منذ نشأتها بأربعة أطوار هما "أ-دور النشأة، ب-طور الشباب، ج-طور النضج والكمال، وطور التقليد". ثالثاً "المدارس الفقهية في هذا العصر" ففي هذا العصر بدأت تؤسس في كل بلد إسلامي مدرسة فقهية كبيرة، فكان في مكة عكرمة وعطاء، وفي المدينة سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب ونافع، وعبيد الله. رابعاً "الفرق الدينية" حيث إن المنافسة في طلب الخلافة قسمت العرب شيعاً دينية في ظاهرتها سياسة في حقيقتها ومنها "أ-أهل السنة، ب-الشيعة، ج-الخوارج، د-المرجئة، ه-المعتزلة". خامساً "الحركة التاريخية". سادساً "جمع القرآن وتدوينه" فقد تم جمع القرآن وتدوينه على ثلاث مراحل في عهود ثلاثة في صدر الإسلام" ومنها "في عهد الرسول "ص" وعلى يديه، والثانية في عهد أبي بكر، والثالثة في عهد عثمان بن عفان". سابعاً "الحديث النبوي الشريف رواية وتوديناً". ثامناً "القصص في المساجد" حيث أن الأمويون فقد شجعوا القصاص، وعينوهم في المساجد، ولم يفعلوا مثل ذلك مع العلماء الفلاسفة، ومما يروي أن معاوية أمر رجلاً يقص في المسجد بعد الصبح، وبعد المغرب، يدعو له ولأهل الشام، ويبدو أن القصص هو الذي أدخل على العالم الإسلامي كثيراً من أساطير الأمم الأخرى كاليهودية والنصرانية وشيئاً من فلسفات اليونان والهنود والفرس. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1112-4741

عناصر مشابهة