ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الحجاج في الخطابة العربية في ص...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

الحجاج في الخطابة العربية في صدر الإسلام والعصر الأموي

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: إبراهيم، بدر محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع100
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: فبراير
الصفحات: 979 - 1028
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 825668
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الخطابة العربية | البلاغة العربية | الأسلوب الأدبي | تحليل الخطاب
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

80

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن الحجاج في الخطابة العربية في صدر الإسلام والعصر الاموي. وتناولت الدراسة عدد من المباحث الرئيسية وهي، المبحث الأول: التصوير أداة للإقناع والتأثير وفيه، أولاً: التصوير للاستدلال على صحة الموقف، ثانياً: التصوير للتأثير على نفسية المخاطب. المبحث الثاني: التوكيد وسيلة للحجاج من حيث، أولاً: التوكيد لتأسيس أفكار جديدة غير مألوفة لدي المخاطب، ثانياً: التوكيد لإثناء المخاطب عن رأيه وإقناعه بموقف جديد، ثالثاً: التوكيد لإزالة الشكوك في نفس المخاطب، رابعاً: التوكيد للتواصل وترسيخ المعلومة في القلوب. المبحث الثالث: التناص وتضمن، أولاً: التناص الاستدلالي: ويعد التناص الوسيلة الأهم للاستدلال، لا سيما التناص مع القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف، وهذا أمر منطقي؛ إذ هناك اتفاق عام بين المسلمين علي حجية النصين التشريعيين وعلي عدم جواز خلافهما، ثانياً: التناص التقريري: والتناص التقريري نمط اخر من أنماط الاستدلال من خلال التناص لكنه يوجه إلى المنكر لإلزامه بالإقرار، ثالثاً: التناص التأثيري: والمقصود بالتناص التأثيري استخدام التناص للتأثير النفسي على المخاطب وصناعة حالة نفسية وتساعد المتكلم على ترسيخ رأيه والتحكم في سلوك من يخطب فيه، ويمكن تقسيم هذا التناص التأثيري إلى قسمين الأول يستهدف استمالة المخاطب والتودد اليه وسل سخيمته وغضبه، والثاني يستهدف ترهيبه وإفزاعه علي نحو يمكن المتكلم من التحكم في سلوكه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.