ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > نظرات متأنية فى التواتر...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

نظرات متأنية فى التواتر

العنوان بلغة أخرى: Careful Reviews in Frequency
المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: العطروز، عالية سليمان سعيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al Atrouz, Alia Suleiman Saeed
المجلد/العدد: ع101
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: مارس
الصفحات: 869 - 893
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 825732
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
السنة النبوية | الحديث المتواتر | إسناد الأحاديث
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

37

حفظ في:
المستخلص: القت الورقة الضوء على موضوع بعنوان نظرات متأنية في التواتر. وارتكزت الورقة على عدة مطالب، ركز المطلب الأول على معني التواتر، حيث يقصد به كل ما أضيف إلى النبي (صلي الله علية وسلم) من قول أو فعل أو تقرير أو صفه. وكشف المطلب الثاني عن شروط التواتر، ومنها أن ينقل الخبر قوم لا يتوهم اجتماعهم وتواطؤهم على الكذب لكثرة عددهم وتباين أمكنتهم عن قوم مثلهم وهكذا إلى نهاية الإسناد إلى رسول الله (صلي الله علية وسلم)، وان يكون مستند علم الرواة صادرا عن علم بحيث يكونون عالمين بما يخبرون به وليسوا ظانين فقط به. واستعرض المطلب الثالث أبرز أنواع التواتر، حيث يقع التواتر على نوعين، وهما، التواتر اللفظي، والتواتر المعنوي. وطرح المطلب الرابع تساؤل عن هل يشترط العدد في التواتر. وأشار المطلب الخامس إلى تقسيم الشافعي للأخبار. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على اختلاف مفهوم خبر العامة عند الإمام الشافعي رحمه الله عن مفهوم التواتر عند علماء الأصول ونقض الإمام لشروطهم، أن القول باشتراط عدد معين في الحديث حتى يكون متواتراً هو قول غير دقيق، وبالتالي يبطل ما ينبني عليه من اشتراط تساوي طرفي الإسناد ووسطه بالعدد، لان الصفات العليا للرواة تعد قرينة أقوي من العدد لإزالة شبهة التواطؤ على الكذب، فقد يساوي قول الرجل الواحد قول الجماعة، بما يتصف به من الصفات العليا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.