ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

المعرب في تذكرة أولي الألباب والجامع للعجب العجاب للشيخ داود الأنطاكي (ت: 1008هـ): جمعاً ودراسة

العنوان المترجم: Arabicized in The Reminding of The People of Understanding and The Comprehensive for The Most Miraculous by Sheikh Dawud Al-Antaki (DOD: 1008 AH): Collection and Study
المصدر: حولية كلية اللغة العربية بالزقازيق
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بالزقازيق
المؤلف الرئيسي: إسماعيل، محمد علي عبدالرحمن (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ismail, Muhammad Ali Abd Al-Rahman
المجلد/العدد: ع37, مج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 591 - 690
DOI: 10.21608/BFLA.2017.49406
ISSN: 1687-0689
رقم MD: 828791
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: سلطت الدراسة الضوء على المعرب في تذكرة أولي الألباب والجامع للعجب العجاب للشيخ داود الانطاكي. وقسمت الدراسة إلى مبحثين: اشتمل المبحث الأول على ثلاثة عناصر: تناول العنصر الأول التعريف بالشيخ داود الأنطاكي هو " داود الطبيب بن عمر" المحقق الحكيم الفيلسوف الأنطاكي الضرير الأكمه، ولد بأنطاكية عام (950 ه)، بالإضافة إلى أنه أهتم بدراسة الطب والأدب، كما أنه توفي بمكة سنة (1008 ه)، كما ذكرت الدراسة مؤلفاته ومنها: تذكرة أُولي الألباب والجامع للعجب العجاب، واستقصاء الملل ومشافي الأمراض والعلل، كفاية المحتاج في علم العلاج. وكشف العنصر الثاني عن التعريف بكتاب (تذكرة أُولي الألباب والجامع للعجب العجاب) بحيث أنه كتاب ضخم حوي (بالإضافة إلى الطب) أمور أخري منها: الرقي، والتعاويذ، والفلك، والجغرافيا. وأوضح العنصر الثالث المعرب، بحيث أن التعريب هي العملية التي تجري على الكلمات الأجنبية، حين يدخلها العرب إلى لغتهم. وذكر المبحث الثاني الألفاظ المعربة في كتاب "التذكرة" للشيخ الأنطاكي ومنها: (الآبنوس، الآطريلال، والآلوسن، والإبريسم). وأشارت نتائج الدراسة إلى كثرة الكلمات المعربة في اللغة العربية، وذلك نتيجة لاختلاط العرب بالأمم الغريبة المجاورة لهم كالفرس، والروم، واليونان وغيرها من الأمم التي نقل عنها العرب الألفاظ الأعجمية، وأدخلوها إلى لغتهم. كما أشارت إلى أن التعريب يعد عاملاً من عوامل نمو اللغة، وظاهرة من ظواهر التقاء اللغات وتأثير بعضها في بعض. كما أشارت إلى أن الشيخ الأنطاكي وصل بذكائه وفطنته إلى مرحلة التعليل والاستنتاج، فقد اعتمد على المواد الطبيعة والأساسية المتواجدة في البيئة في ذلك الوقت كوسيلة للعلاج، محاولا معرفة خصائص الأعشاب، والأغذية الطبيعية ودورها في الوقاية، وعلاج الكثير من الأمراض التي يتعرض لها جسم الإنسان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1687-0689