ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

المفتش الجهوي لمادة اللغة العربية يفتح قلبه لـ "الوعي الاسلامي": الأعشير: صمتنا عما يحاك للعربية الفصحي إثم

المصدر: الوعي الإسلامي
الناشر: وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية
المؤلف الرئيسي: آيت الأعشيري، عبدالله (مؤلف)
مؤلفين آخرين: علوي، محمد إسماعيلي (محاور)
المجلد/العدد: س54, ع627
محكمة: لا
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: أغسطس
الصفحات: 12 - 16
رقم MD: 835906
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال حوار مع " عبد الله أيت الأعشير" المفتش الجهوي لمادة اللغة العربية الذي يفتح قلبه ل " الوعي الإسلامي"، ويرى أن صمتنا عما يحاك للعربية الفصحى إثم. وجاء تلك الحوار متمثل في عدة تساؤلات تم مناقشتها في الحوار والتي تمثلت في، السؤال الأول: نريد في التوطئة لهذا الحوار أن نسألكم عن واقع اللغة العربية في البلاد العربية، بين أهلها، كيف يمكن توصيف وضعها الحالي. والسؤال الثاني: في نظركم، ماهي الأسباب التي يعزي إليها هذا الوضع، وكيف يمكن تجاوز المشكلات والمعيقات التي تحد من انتشار اللغة العربية الفصحى. والسؤال الثالث: لنفصل أكثر في علاقة اللغة العربية الفصحى بالتعليم، كيف يمكن للتعليم أن يسهم في ازدهارها، ويشجع على إتقانها وضبطها والتواصل بها، وأكثر من ذلك كيف يجعلها لغة إبداع وابتكار. والسؤال الرابع: لقد راكمتم تجربة طويلة في مجال التربية والتعليم والتأطير والإشراف والتفتيش والتوجيه باعتباركم أستاذاً للغة العربية في التعليم الثانوي منسقاً جهوياً لها، لماذا أصبح حال أساتيذ اللغة العربية على ما هو عليه من لحن وكثرة أخطاء، وكيف يمكن تجاوز ذلك. والسؤال الخامس: ما سر هذه الخلابة التي تنتشر أظلالها في ما تكتبون، ثم ألا تخشون أن تقع كتاباتكم في أيدي من لا يقدرها حق قدرها فينصرف عنها مكرها. واختتم المقال مستعرضاً آخر سؤال تم مناقشته في الحوار والذي نص على" نود أن نعرف رأيكم بالنسبة إلى مستقبل اللغة العربية الفصحى في علاقتها باللهجات، وما هي الإجراءات الناجعة للاستفادة من هذه الازدواجية اللغوية، وهل تمكنت المؤتمرات الجهوية والوطنية والدولية التي شاركتم فيها من اقتراح الحلول المناسب لهذه الازدواجية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020

عناصر مشابهة