ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

استخدام الهواتف الذكية في الإفادة من المكتبات الجامعية ومصادر المعلومات من قبل طلاب جامعة الملك سعود: دراسة وصفية مقارنة

المصدر: المؤتمر الثامن: مؤسسات المعلومات في المملكة العربية السعودية ودورها في دعم اقتصاد ومجتمع المعرفة .المسؤليات . التحديات . الآليات . التطلعات
الناشر: الجمعية السعودية للمكتبات والمعلومات
المؤلف الرئيسي: الزهراني، سعد بن أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج1
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
مكان انعقاد المؤتمر: الرياض
رقم المؤتمر: 8
الهيئة المسؤولة: جمعية المكتبات والمعلومات السعودية
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 579 - 606
رقم MD: 839390
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

185

حفظ في:
المستخلص: تسعى هذه الدراسة الى التعرف على "درجة اعتماد الطلاب على الهواتف الذكية في والإفادة منها في استخدام المكتبات والوصول الى خدماتها". وفي ضوء ما اثارته الدراسة من تساؤل رئيس، يمكن القول إن أهدافها تتمثل في الإجابة على التساؤل وما يثار حوله من تساؤلات فرعية، والتي يمكن إيجازها في التعرف على ما يلي: درجة اعتماد الطلاب على الهواتف الذكية في استخدام المكتبات والإفادة من خدماتها؟ درجة اعتماد الطلاب على الهواتف الذكية في الحصول على مصادر المعلومات واستخدامها؟ أهم الدوافع والمبررات التي تدفعهم للاعتماد على الهواتف المحمولة في استخدام المكتبات والوصول او الحصول على مصادر المعلومات، ودرجة تفاعلهم معها في هذا الصدد. كذلك معرفة طبيعة الاستخدامات الفعلية، والتي تتمثل في الخدمات التي افاد منها الطلاب واستخدموها من خلال هواتفهم الذكية، وكذلك المصادر التي افاد منها الطلاب واستخدموها من خلال هواتفهم الذكية؟ أهم المعوقات التي حالت دون إفادتهم من إمكانات الهواتف الذكية؟ أيضا محاولة التثبت إحصائيا من دلالة الفروق بين الطلاب -مجتمع الدراسة -عند تعاملهم واستخدامهم لهذه الهواتف، والتعرف على اتجاه هذه الفروق، وارتباطها بأي من السمات الشخصية أو التخصص الذي يتنسب إليه الطالب، وبعض السمات الأخرى المتوقع تأثيرها على هذا الاستخدام. اخيرا ما اهم تطلعاتهم ورؤاهم المستقبلية لما ينبغي أن تكون عليه الهواتف الذكية كأداة لاستخدام مصادر المعلومات، ووسيلة للوصول إليها في مظانها المختلفة وبخاصة مرافق المعلومات عامة والمكتبات خاصة. وقد فرضت طبيعة الدراسة والأهداف التي تسعى لتحقيقها أن تعتمد على أحد مناهج البحث المعروفة في العلوم الاجتماعية، وهو منهج "الوصفي المقارن"، القائم على المسح الميداني لعينة من مجتمعين مختلفين من طلاب الجامعية. وقد اختير هذا المنهج باعتباره من المناهج المناسبة لدراسة اتجاهات الظواهر المدروسة في إطار الحدود التي تقيدت بها الدراسة. نظرا لكبر مجتمع الدراسة قام الباحث باختيار عينة عشوائية بسيطة من طلاب جامعة الملك سعود من كليتي الهندسة والآداب مجتمع البحث، حيث تكونت عينة الدراسة من (٢٠٠) طالب مقسمة الى (١٠٠) طالب من كلية الهندسة و(100) طالب من كلية الآداب.