ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > رؤية المستشرق أسكوفتز في التحو...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

رؤية المستشرق أسكوفتز في التحول القضائي المملوكي على عهد القاضي تاج الدين بن بنت الأعز

العنوان بلغة أخرى: Orientlist Escovitz’s Vision of the Mamluk Era of Judicial Transformation during the Reign of Judge Tajuddin bin bint Al-A’azz
المصدر: مجلة الحوار المتوسطي
الناشر: جامعة الجيلالي ليابس سيدي بلعباس - مخبر البحوث والدراسات الاستشراقية فى حضارة المغرب الإٍسلامى
المؤلف الرئيسي: المزوري، زاهدة محمد طه (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Almazuri, Zahida Mohammed Taha
مؤلفين آخرين: عبدالله، شفان ظاهر (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع15,16
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: مارس
الصفحات: 581 - 608
DOI: 10.54242/1702-000-015.016-032
ISSN: 1112-945x
رقم MD: 842778
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
القوانين والتشريعات | الأحكام القضائية | العصر المملوكي | الإستشراق | المستشرقون | الدراسات الإستشراقية | بنت الأعز ، تاج الدين | مستخلصات الأبحاث
كلمات المؤلف المفتاحية:
المماليك | بيبرس | اسكوفتز | القاضي | البحرية | Mamluks | Baybars | Escovitz | Qadi | Bahril
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كان لموضوع التحول القضائي في مصر خلال عصر دولة المماليك الأولى (648-784هـ/1250-1382م) أهمية خاصة في دراسات المستشرق الأمريكي الجنسية جوزيف اسكوفتزJoseph H. Escovitz ، الذي قدم دراسة شاملة في أطروحته الموسومة (مكتب قاضي القضاء في مصر في عهد المماليك البحرية: (The office of qâḍî al-quḍât in Cairo under the Baḥrî Mamlûks). تحاول الكشف عن أسباب تحول المؤسسة القضائية المملوكية من نظام القضاء الشافعي إلى القضاء القائم على المدارس الأربعة؛ مبينا دور القاضي الشافعي تاج الدين ابن بنت الأعز في ذلك التحول. عنى اسكوفتز بنقد المصادر التاريخية والدراسات الغربية التي رأت في القاضي ابن بنت الأعز السبب الرئيس في إقدام السلطان المملوكي الظاهر بيبرس (658-676هـ/ 1258-1277م) على تغير توجهات المؤسسة القضائية المملوكية عام (663هـ/1265م). كما خصص جانبا آخر من عنايته لبحث أثر ذلك التحول على سلطة القاضي ابن بنت الأعز؛ وعلى المذهب الشافعي في مصر. حظيت دراسة اسكوفتز باهتمام الباحثين الغربيين والمستشرقين المختصين بدراسة المظاهر القضائية في الدولة المملوكية؛ وكانت أغلب دراساتهم للقضاء المملوكي تستند على ما قدمه من طروحات؛ وما توصل إليه من استقصاءات في هذا الموضوع. ولموضوع اسكوفيتز هذا أهمية أخرى؛ بخلاف استقصاء مرجعية ذلك التغيير، ألا وهي إلقاء الضوء على حالة حضارية وفكرية ذات أبعاد تطورية تحتاج إلى مزيد من العناية والتقصي من لدن الباحثين المختصين.

The judicial transformation in Egypt during the first era of the Mamluks (648-78411 / 1250-1382m), was of particular interest to the American Orientalist, Joseph Escovitz who presented a comprehensive study in his thesis entitled “The office of qâdî al-qudât in Cairo under the Balirîl Mamlûks” which tries to detect the causes of the transformation of the Mamluk judicial institution from the Shafei justice system to a system that is based on the four schools; noting by that the role of the Shafei judge, Taj Din Ibn Bint al- A’azz in that transformation. Escovitz criticized the Western historical sources and studies that saw judge Ibn Bint al- A’azz to be the main reason behind the decision of the Mamluk Sultan Baybars (658-67611 / 1258-1277m) to alter the tendencies of the Mamluk judicial institution in 663 AH (1265 AD). Moreover, he focused on discussing the impact of this shift on the authority of judge Ibn Bint al- A’azz; and the Shafi’i sect in Egypt. Escovitz’ study attracted the attention of Western scholars and Orientalists specialized in studying the judicial aspects of the Mamluk state, and whose majority of studies of the Mamluk judiciary were based on Escovitz’ proposals and the findings he arrived at from investigating the subject. In addition to its investigation of the origin of that transformation, the significance of Escovit’s work lies in the fact that it sheds light on a cultural and intellectual case of evolutionary dimensions, which requires further investigation and attention from current specialists and researchers.
ISSN: 1112-945x

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.