ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

منهج أبي عبيدة ومكي ابن أبي طالب في التفسير من خلال كتابيهما مجاز القرآن والعمدة: دراسة مقارنة

المؤلف الرئيسي: محمد، بابكر كمال بيلو (مؤلف)
مؤلفين آخرين: علي، أزهري حسين محمد علي (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: أم درمان
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 1 - 283
رقم MD: 845623
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: كلية أصول الدين
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

217

حفظ في:
المستخلص: تحدث الباحث: عن منهج أبي عبيدة ومكي بن أبي طالب في التفسير من خلال كتابيهما المجاز والعمدة. قسم الباحث الرسالة على مقدمة وأهمية الموضوع وأسباب اختيار الموضوع ومنهج البحث وأهداف البحث والدراسات السابقة والصعوبات التي واجهت الباحث. ثم هيكل البحث وفيه ثلاثة فصول. ابتدأ الباحث بتعريف المنهج لغة واصطلاحا ثم تعريف الغريب لغة واصطلاحاً وأهمية علم الغريب ووجه الغرابة في مفردات القرآن. ثانيا: تحدث الباحث في الفصل الأول تعريف بأبي عبيدة اسمه وكنيته ولقبه ومولده ووفاته، وعصره وفيها من الأحداث الخلافة الأموية والعباسية وتفسيره. ثالثا: الفصل الثاني تحدث الباحث عن مكي بن أبي طالب القيسي عصره وحياته ومؤلفاته. رابعا: تحدث في موضوع الدراسة عن الكلمات الغريبة في آيات القرآن من الهمزة إلى الياء. ابتدأ بقول أبي عبيدة ثم قول الإمام مكي وعزوها بأقوال بعض المفسرين مثل السجستاني واليزيدي والطبري والقرطبي وبعض أقوال أهل اللغة مثل خليل بن أحمد وبن منظور ثم المقارنة وترجيح أحد الأقوال. خامسا: توصل الباحث إلى نتائج أهمها يعد كتب الإمامين أبي عبيدة ومكي مراجع لكثير من الدراسات اللغوية والتفسيرية التي جاءت بعدها. ثم يمتاز كتاب مكي بالإيجاز الشديد. ويوصي الباحث طلاب الدراسات العليا بتبني مثل هذه الدراسات سعياً لتقليل وجه الغرابة في آيات القرآن.