ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تأصيل مصطلح الاشتقاق ما بين ال...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

تأصيل مصطلح الاشتقاق ما بين القدماء والمحدثين

العنوان بلغة أخرى: Rooting the Term Derivation Between the Ancients and Modernists
المصدر: مجلة التراث العلمي العربي
الناشر: جامعة بغداد - مركز إحياء التراث العلمي العربي
المؤلف الرئيسي: علي، هند عباس (مؤلف)
مؤلفين آخرين: طه، سنان عبدالستار (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 399 - 418
ISSN: 2221-5808
رقم MD: 846007
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, IslamicInfo
مواضيع:
اللغة العربية | الاشتقاق
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تحدث علماؤنا القدماء والمحدثون عن ظاهرة لغوية امتازت بها اللغة العربية عن باقي اللغات الأخرى، وهي ظاهرة (الاشتقاق)، والتي تعد من أهم الظواهر اللغوية في لغتنا، فيها تتولد الكلمات وتنمو وتتنامي. ولولا الاشتقاق لكتب لهذه اللغة الاضمحلال، ولأهمية هذه الظاهرة تحدث عنها الكثير من العلماء ووضعوا لها الحدود، فتنوع القدماء في حدودهم من الأخذ إلى النزع إلى الاقتطاع والإنشاء، وجاء المحدثون ليتابع ويوافق بعضهم ما قال به القدماء، ويتفرد البعض الآخر ليأتي برؤية جديدة. ولم يتوان الغرب عن إيجادهم لحدود جديدة عن الاشتقاق، فكان لهم دور بارز في ذلك.

Our scholars, old and moderns, talked to us about “derivation” participated. The old varied in their limitation from taking to the removal, dissection and creation. The modernists came to follow and concur to somewhat the eldest said, and they came with new vision. Without derivation, this language (Arabic) would have perished. For the importance of this phenomenon, many scholars talked about it and posed limitations. The old varied in their limit in taking to the removal or deduction and construction. The modernists came to follow and agree one with another regarding what the ancient say to come up with new vision. The West did not refrain from finding new limits of derivation. They had a role in that.
ISSN: 2221-5808

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.