ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

المثقفون وثورة يوليو 1952 من التأييد المطلق إلى التحفظ النسبى

المصدر: أدب ونقد
الناشر: حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
المؤلف الرئيسي: يسن، السيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع362
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أغسطس
الصفحات: 12 - 14
رقم MD: 846656
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على المثقفون وثورة يوليو 1952 من التأييد المطلق إلى التحفظ النسبي. وقد تضمن المقال عدة نقاط منها، أن فكرة الثورة على النظام القديم بالنسبة لجيل المثقفين كانت معلقة في الهواء تقريبًا من عام 1946 حتى عام 1952، وكان قد ظهر واضحًا فشل الأحزاب السياسية المختلفة في حل المشكلة الوطنية، بإجلاء المحتل الإنجليزي من البلاد من خلال المفاوضات وكانت الأوضاع الاجتماعية متردية، حيث ساد الجهل والفقر والمرض، وبرزت المشكلة الاجتماعية بزيادة الفجوة العميقة بين الأغنياء والفقراء وزيادة معدلات الاستغلال الطبقي للعمال في المدن وللفلاحين في الريف. كما تصاعدت موجات النقد الاجتماعي العنيف ضد النظام القديم وظهر ذلك واضحًا في صحف المعارض، بل أن بعض المجلات المحافظة مثل المصور تصدت لاختلال الأوضاع في الريف وطالبت بإصلاح زراعي يجنب البلاد الثورة، وهي نفس الفكرة التي أشار إليها مشروع قانون الإصلاح الزراعي الذي قدمه الدكتور إبراهيم بيومي مدكور باسم جماعة "النهضة القومية" لمجلس الشيوخ، حيث ورد في المذكرة الايضاحية المقترحة وأن لم يتحقق الإصلاح الزراعي ستقوم ثورة في البلاد. وخلص المقال بالحديث عن الانتقادات العنيفة التي وجهت إلى المشير عبد الحكيم عامر من قبل المبعوثين المصريين، وكان في رحلة إلى الخارج، وقد تقرر عقد مؤتمر للمبعوثين المصريين في القاهرة لإجراء حوار سياسي مع القيادة السياسية، على أن ينتخب ممثلو المبعوثين ديمقراطيًا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة