المستخلص: |
قدم المقال تأبين للدكتور حشمت هاشم. استهل المقال بشكر وافتخار بالعلامة حشمت هاشم. أوضح المقال أنه ترك ورائه إرثا عظيما ورصيداً معرفياً رصيناً، ترك مدرسة علمية تجاوز مداها حدود وطنه لتصل إلى كثير من البلدان العربية في الإمارات، والسعودية، وليبيا، استاذاً وإدارياً ومشرفاً ومؤلفاً ومترجماً، حيث ترك بصمة في كل مجال منها وعلامة وأثراً. وتحدث عن إسهاماته العلمية حيث أنه أرسى قواعد علمية ومنهجية وكان حريصاً على ترسيخها لدى تلاميذه، كان عنيداً في الحق ولا يخشى فيه لومة لائم، ووراء صرامته وجديته كان إنسان لافتاً. واختتم المقال بالإشارة إلى فضله على قسم المكتبات والمعلومات، فهو من رواده ورمزاً من رموزه العريقة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|