ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

العلاقات المدنية - العسكرية والتحول الديمقراطي في باكستان -1999 - 2012

العنوان المترجم: Civil - Military Relations and Democratic Transformation in Pakistan - 1999- 2012
المصدر: مجلة كلية الاقتصاد والعلوم السياسية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الاقتصاد والعلوم السياسية
المؤلف الرئيسي: عبدالمعطي، هبه الحسيني (مؤلف)
مؤلفين آخرين: فهمي، شيرين (عارض)
المجلد/العدد: مج18, ع3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يوليو
الصفحات: 216 - 219
DOI: 10.12816/0040044
ISSN: 2356-9166
رقم MD: 852945
نوع المحتوى: عروض كتب
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

44

حفظ في:
المستخلص: قدمت الورقة نقد لرسالة الماجستير للباحثة هبه الحسينى عبد المعطى وكانت بعنوان (العلاقات المدنية العسكرية والتحول الديمقراطى في باكستان1999- 2012). وكشفت الدراسة عن أثر العلاقات المدنية العسكرية على عملية التحول الديمقراطى في باكستان خلال الفترة الممتدة من عام 1999 والذى شهد انقلاب عسكرى على الحكم بقيادة الجنرال برفيز مشرف وحتى عام 2012 والذى شهد نهاية حكم الرئيس المدنى المنتخب آصف على زرداى، وذلك من خلال أربعة فصول. الفصل الأول تناول التأصيل النظرى للعلاقات المدنية العسكرية والتحول الديمقراطى. والفصل الثانى جاء بعنوان طبيعة العلاقات المدنية العسكرية في مرحلة حكم برفيز مشرف (1999- 2008) دوافع الانقلاب العسكرى في باكستان ووصول برفيز مشرف للحكم وأسباب سقوط مشرف وإعادة صياغة العلاقات المدنية العسكرية في باكستان. الفصل الثالث تطرق إلى واقع العلاقات المدنية العسكرية في فترة حكم آصف على زرداى(2008- 2012) وأهم إشكاليات هذه العلاقة من خلال رصد مؤشرات تدهورها. والفصل الرابع عرض تحديات عملية التحول الديمقراطى في باكستان في ضوء إشكاليات العلاقات المدنية العسكرية وطبيعة التحديات الداخلية والخارجية التي تعرقل مسار تطور عملية التحول الديمقراطى في دولة باكستان. وختاماً وبعد تقييم الدراسة برؤية نقدية وتحليلية، اتضح أن نتائج واستخلاصات الدراسة تتسم بقدر من الدقة والحيادية في التحليل، كما أن الباحثة رجحت الاتفاق مع الرأي القائل بأن حالة باكستان يمكن تصنيفها على أنها دولة مأزومة وليست دولة فاشلة كما يعتقد البعض، وحجتها في ذلك تتمثل في أنه رغم التحديات التي تواجه الدولة داخلياً وخارجياً ككيان سياسي وكمجموعة من الأبنية السياسية والاقتصادية والاجتماعية فإنه تظل هناك دولة قوية تستند إلى نظام سياسى وأجهزة أمنية قوية ومازالت تمتلك القدرة على التوزيع السلطوى للقيم والتأثير في نمط التفاعلات السياسية السائدة ، وخروج باكستان من أزمتها مرهون بنظام ديمقراطى حقيقى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-9166