ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الاستراتيجية الإيرانية فى المنطقة العربية ( القيود والفرص ) 2010 - 2015

العنوان بلغة أخرى: The Iranian Strategy in the Arab Region Constraints and Opportunities 2010 - 2015
المؤلف الرئيسي: حسن، منعم أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: القطاطشة، محمد حمد مصطفى (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 219
رقم MD: 857421
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة الشرق الأوسط
الكلية: كلية الآداب والعلوم
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

145

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة التعرف على مرتكزات الاستراتيجية الإيرانية الجديدة في المنطقة العربية بين (2010- 2015)، وتسليط الضوء على القيود التي تحد من نجاح الاستراتيجية الإيرانية في المنطقة العربية، وبيان الفرص التي أفادت إيران في وضع استراتيجيتها في المنطقة العربية بين (2010- 2015). تدور مشكلة هذه الدراسة المتعلقة بالاستراتيجية الإيرانية الجديدة في المنطقة العربية للفترة (2010- 2015)، في التساؤلات المتعلقة بطبيعة الاستراتيجية الإيرانية الجديدة في المنطقة العربية بين (2010- 2015)، والفرص التي أفادت منها إيران في وضع أو رسم استراتيجيتها في المنطقة العربية، والقيود التي تحد من نجاح الاستراتيجية الإيرانية في المنطقة العربية. وتوصلت الدراسة إلى عدد من الاستنتاجات من بينها أن النظام الإيراني لم يدخر أي جهود إلا وقام بتوظيفها في إذكاء روح الطائفية والمذهبية، وسعى لعمليات غسيل أدمغة أبناء شعوب الدول العربية المستهدفة، وتأجيج الفتن والحروب الأهلية، ونشر فكرة المظلومية بين أفراد الشعب ليسهل عليها بعد ذلك مد نفوذها، وإن إيران نجحت بتوظيف الاتفاق النووي مع مجموعة 5+1 حول برنامجها النووي في تموز 2015 ليخدم توجهات استراتيجيتها الإقليمية ويكون حافزا يدفع العديد من الدول الغربية لتحسين علاقاتها مع إيران من أجل الدخول إلى أسواقها الواعدة. وأوصت الدراسة توضيح توجهات الاستراتيجية الإيرانية تجاه المنطقة العربية التي تقوم على إذكاء روح الطائفية والمذهبية بين أبناء الشعب الواحد في الدول العربية التي تضم مكونات متباينة المذاهب، واستغلال المواجهة المحتدمة في داخل إيران بين التوجه الإسلامي، والتوجه الإيراني، وهي مواجهة لا يمكن الجزم أنها بين تيار ديني وآخر علماني، وإنما هي مواجهة داخل التيار الديني نفسه، وصياغة استراتيجية عربية للتعامل مع الاستراتيجية الإيرانية في المنطقة العربية.