ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

النبوات بين القاضي الباقلاني (403 هـ) والقاضي عبدالجبار (415 هـ) : دراسة مقارنة

العنوان بلغة أخرى: Prophecy between Judge EL Bakilany(403Hj) and Judge Abdolgabar(415Hj) : A Comparative Study
المؤلف الرئيسي: الشطناوي، حامد عبدالحفيظ حامد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الرعود، عبد بن عيد بن سلمان (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 199
رقم MD: 864172
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة العلوم الإسلامية العالمية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

384

حفظ في:
المستخلص: هذه رسالة الدكتوراه في العقيدة والفلسفة الإسلامية، بعنوان: (النبوات بين القاضي الباقلاني (403هـ)، والقاضي عبد الجبار (٤١٥هـ)، دراسة مقارنة)، في بيان مسائل النبوات عند كل من القاضي الباقلاني والقاضي عبد الجبار، في بيان مسائل الاتفاق والاختلاف بينهما. واشتملت الرسالة على مقدمة، وأربعة فصول، وخاتمة. تضمنت المقدمة أهمية البحث ومسوغاته، والتعريف بكل من القاضي الباقلاني والقاضي عبد الجبار، والعصر الذي عاشا فيه، من الناحية السياسية والاجتماعية والفكرية. الفصل الأول: بحث مفهوم النبي والرسول في اللغة، واصطلاح القاضي الباقلاني والقاضي عبد الجبار في النبي والرسول، واتصالهما وافتراقهما في ذلك، والترجيح بين المفهومين. الفصل الثاني: تحدث عن الوحي معناه لغة واصطلاحا، وأنواعه، واستدلال القاضي الباقلاني والقاضي عبد الجبار بالخبر، وطريقة ردهما على الطاعنين بالوحي من ناحية الخبر والعقل، ورد كل من القاضي الباقلاني والقاضي عبد الجبار على الشبهات الطاعنة بالوحي عامة، من القرآن الكريم وسنة الرسول الله صلى الله عليه وسلم، وكل ما يتعلق بالوحي من مثل الصحابة الكرام، وسوق الأدلة على حفظ القرآن وعصمة الأنبياء وتنزه الصحابة عن التحريف والكفر بمجموعهم، وعلاقة الإمامة بالوحي من ناحية أدعاء الشيعة بأن أئمتهم ما زالوا يخبرون عن الوحي. الفصل الثالث: في حكم البعثة بين القبول والرد، ودور العقل في الوحي، وأقسام المنكرين للرسل والرد عليهم عند القاضي الباقلاني والقاضي عبد الجبار والفعل الإنساني بين الجبر والاختيار، والكسب بين القائلين به والرافضين له، والتحسين والتقبيح بين العقل والشرع، والأثار المترتبة على التحسين والتقبيح هذا كله بين القاضي الباقلاني والقاضي عبد الجبار. الفصل الرابع: موضوعه عن المعجزات تعريفا والفرق بينها وبين العادات، وشروط المعجز وذلالة الإعجاز ولماذا عجز البشر عن المماثلة ومعجزة القرآن الكريم ومقدار الإعجاز من القرآن الكريم، وهل المعجزات التي تجري على يد النبي تكون داخلة أم خارجة عن مقدور البشر، وأفعال المحتال من السحر والشعوذة والفرق بين المعجزة والسحر، وأوجه إعجاز القرآن، والصرفة بين القائلين بها والرافضين لها، وصفات الأنبياء ومسألة الكبائر والذنوب على الأنبياء. والخاتمة: التي فيها أهم النتائج التي توصل إليها الباحث، والفهارس المتعلقة بالرسالة التي استعان بها الباحث في بحثه.