ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

حوار العدد حول "التصوف وفقه التحرر" مع فضيلة الأستاذ الدكتور / محمد الصحري، عضو المجلس العلمي الأعلى بالمملكة المغربية

المصدر: قوت القلوب
الناشر: الرابطة المحمدية للعلماء - مركز الإمام الجنيد للدراسات والبحوث الصوفية المتخصصة
المؤلف الرئيسي: الصحري، محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: راضي، إسماعيل (محاور)
المجلد/العدد: ع7,8
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: نونبر
الصفحات: 19 - 28
ISSN: 2335-9595
رقم MD: 868520
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال حوار مع فضيلة الأستاذ الدكتور محمد الصحري، عضو المجلس العلمي الأعلى بالمملكة المغربية حول (التصوف وفقه التحرير. وتضمن المقال عدد من التساؤلات التي تم مناقشتها وهي، السؤال الأول في البداية نود من فضيلتكم تعريف مفهوم التحرر والحرية من المنظور الإسلامي. السؤال الثاني هل الحرية تتحقق للعبد فقط بمجرد خضوعه للأوامر الشرعية. السؤال الثالث هناك من يختزل الحرية والتحرر في الإشباع الغريزي وتملك الأشياء والتمتع بها بعيداً عن كل وصاية دينية على الإنسان. السؤال الرابع ما هي طبيعة هذه النفس التي تستعبد القلب وتحول بينه وبين التحرر والانعتاق. السؤال الخامس كيف يمكن إذن الانقلاب على هذه النفس وتحرير القلب من قبضتها. السؤال السادس نجد في تعريف الحرية عند بعض الصوفية (ألا يكون العبد تحت رق المخلوقات ولا يجري عليه سلطان المكونات، هل هذا يعني مفارقة الذات للعالم مفارقة قطعية أو يعني قدرة الذات على مفارقة ما يفرضه عليها نظام العالم الخارجي. السؤال السابع يعتبر الشيخ المربي أمراً ضرورياً في السلوك الروحي، ألا ترون أن الامتثال للشيخ في التربية هو أمر يتنافى مع حرية المريد لأن فيه استلاب لإرادته. واختتم المقال موضحاً أن اللجوء إلى الشيخ المربي لا يعتبر ضرورياً إلا لمن حصل له الوعي بحبائل النفس الملتفة حول قلبه، تعصره إلى درجة الاختناق، ولديه رغبة جامحة في إنقاذ قلب من برائن نفسه، وليس لمن يستلذ البقاء في زنزانة نفسه، وليست لديه رغبة في الخروج منها كالمريض الذي لا يرى نفسه مريضاً لا يحتاج إلى الطبيب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 2335-9595

عناصر مشابهة