ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

اعتماد المرأة الأردنية على القنوات الفضائية العربية كمصدر للمعلومات حول حقوقها : دراسة ميدانية

العنوان بلغة أخرى: Dependency of Jordanian women on Arabic satellite channels as a source of information about their rights : A Survey Study
المؤلف الرئيسي: أبو سليم، أسيل وليد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abu-Saleem, Aseel
مؤلفين آخرين: الطاهات، خلف محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: إربد
الصفحات: 1 - 193
رقم MD: 869347
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة اليرموك
الكلية: كلية الإعلام
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

164

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مدى اعتماد المرأة الأردنية على القنوات الفضائية العربية كمصدر للمعلومات حول حقوقها، كما سعت الدراسة إلى الكشف عن دوافع اعتماد المرأة الأردنية على القنوات الفضائية العربية كمصدر للمعلومات حول حقوقها، كذلك اهتمت الدراسة بمعرفة أهم الحقوق التي تسعى المرأة إلى معرفتها أثر اعتمادها على القنوات الفضائية العربية وما هي آثار اعتماد المرأة على القنوات الفضائية كمصدر للمعلومات حول حقوقها. ولتحقيق أهداف الدراسة لجأت الباحثة إلى نوعية الدراسات الوصفية، وفي إطارها تم استخدام منهج المسح بالعينة، ومن خلال أسلوب العينة العمدية تم توزيع الاستبانة على عينة قوامها (400) مفردة من النساء الأردنيات، حيث تم استبعاد (13) استبانة كانت غير صالحة للتحليل، وعليه فإن العينة النهائية كانت (387) مفردة. وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج كان أهمها: 1- ما نسبته (57.4%) من النساء الأردنيات يعتمدن على القنوات الفضائية العربية كمصدر للمعلومات حول حقوقهن بشكل متوسط. 2- أهم دوافع اعتماد المرأة الأردنية على القنوات الفضائية العربية كمصدر للمعلومات حول حقوقها هي: "المساحة التي تطرحها القنوات الفضائية أكبر فيما يخص موضوع حقوق المرأة". 3- احتل "حق الحماية من التحرش الجنسي" المرتبة الأولى على قائمة الحقوق التي تسعى المرأة إلى معرفتها أثر اعتمادها على القنوات الفضائية العربية، تلتها في المرتبة الثانية جاء "الحق في الميراث". 4- تفوقت الآثار المعرفية على بقية الآثار، تلتها في المرتبة الثانية الآثار السلوكية، ثم الآثار الوجدانية في المرتبة الأخيرة.