ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

التجربة الأوروبية في ولادة ما يسمي بعصر التنوير والدروس المستفادة منها

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: سلوم، إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: س56, ع652
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: كانون الثاني
الصفحات: 39 - 51
رقم MD: 878835
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على التجربة الأوروبية في ولادة ما يسمي بعصر التنوير، وكذلك الدروس المستفادة منها. وأوضح المقال أن ما شهدته أوروبا في مطلع القرن الثامن عشر هو عصر جديد أطلق عليه ما تسمية عصر التنوير، نتيجة نشوء حركة فكرية وفلسفية ذات صبغة سياسية واجتماعية وعلمية معاً، والهدف منها بناء تصور جديد للمجتمعات في أوروبا من خلال إبراز المكانة المتميزة للعقل البشري. واستعرض المقال الدول الأوروبية التي شهدت ولادة عصر التنوير، فقد كانت هذه الحركة أكبر نشاطاً في إنكلترا التي كانت الدولة الأولي في أوروبا التي أسهمت في ولادة هذا العصر، ثم أعقبتها ألمانيا، ولكن تطورها الحقيقي كان في فرنسا التي شهدت اندلاع الثورة الشعبية ضد النظام الملكي في عام (1789م)، وإعلان النظام الجمهوري بدلاً منه، التصويت في البرلمان عام (1905م) على قانون فصل الدين عن الدولة. كما ألقي الضوء على خصائص عصر التنوير والتي تمثلت في وضع حد للانقسامات الطبقية التي كانت تعاني منها المجتمعات الأوروبية. واختتم المقال مشيراً إلى التداعيات التي تركها عصر التنوير والتي تمثلت في إبراز المكانة المتميزة للعقل بعد أن ثبت أن الاستخدام الصحيح للعقل يمكن أن يكون أحد وسائل التقدم غير المحدود للعلم والمعرفة والتغيرات التي طرأت على الأصعدة كافة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة