ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الالتفات في البلاغة العربية: قراءة أخرى

العنوان المترجم: Apostrophe in the Arabic Rhetoric: Another Reading
المصدر: مجلة جامعة فلسطين للأبحاث والدراسات
الناشر: جامعة فلسطين - عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي
المؤلف الرئيسي: الهبيل، عبدالرحيم محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Elhabeel, Abd Elrahim M.
المجلد/العدد: مج6, ع3
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: اكتوبر
الصفحات: 29 - 58
DOI: 10.12816/0033854
ISSN: 2410-874X
رقم MD: 880964
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, EcoLink, HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

83

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن الالتفات في البلاغة العربية "قراءة أخرى". واشتمل البحث على ستة محاور رئيسة، تناول المحور الأول الالتفات والسلطات اللغوية والدينية. وكشف المحور الثاني عن احتمالات الجمع بين الاعتراض والالتفات، ومن هذه الاحتمالات، تشابه مسالك البناء في كل من الالتفات والاعتراض، وكذلك تشابه صفات المتكلمين وتكاملها في الاعتراض والالتفات. وأوضح المحور الثالث جمالية الالتفات في النص القرآني. وأشار المحور الرابع إلى الالتفات بين البديع والمعاني. وأظهر المحور الخامس جمالية الالتفات في النص الشعري. وتطرق المحور السادس إلى جذور اتساع الالتفات والعلاقة بين محاسنه. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن اللغويون والمفسرون قبل القرن الخامس الهجري آثروا ترك مصطلح الالتفات واستخدام الانصراف والصرف وتلون الخطاب خشية التشخيص والتجسيم، أما البلاغيون فأخذوا بمعنى الاعتراض -وهو المعنى الذي لا يعجب المفسرون أيضاً-من أجل إبراز محاسن الالتفات، فأهل البديع لا يبحثون في أنواع الأساليب وإنما في محاسن الكلام، والمحاسن تتداخل في الكلام وتتكاثر بخلاف حالها مفردة في كتب البلاغة، وقد أدرك البلاغيون هذا الأمر فتعددت المسميات في البديع وتداخلت. كما أوضحت النتائج أنه لم يعترض أحد من البلاغيين على تعدد مسميات الالتفات بل الأمر كان على خلاف ذلك، فكل اسم له ما يبرره وفق رؤية ما، وبخاصة في ظل حذر المثقف والبلاغي من السلطات اللغوية والفرق الدينية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2410-874X

عناصر مشابهة