ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ندوة الأمن والحياة: الطفولة البريئة واللجوء الصعب "الجزء الأول"

المصدر: الأمن والحياة
الناشر: جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية
مؤلف: هيئة التحرير (عارض)
المجلد/العدد: مج35, ع403
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 76 - 85
ISSN: 1319-1268
رقم MD: 884629
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "استعرضت الورقة ندوة بعنوان الطفولة البريئة واللجوء الصعب. فيبدو أن اللجوء أصبح في عصرنا ظاهرة اجتماعية عالمية تعاني منها دول كثيرة بفعل ما تتعرض له من حروب يطال خطرها البشر والحجر، هناك دول يتفشى فيها الإرهاب فتعيث في الأرض فساداً يروح ضحيته الأبرياء من النساء والشيوخ والأطفال، ما يدفعهم إلى مغادرة بيوتهم هرباً من الموت، فيلجئون إلى خارج اوطانهم سواء إلى دولة مجاورة أو إلى أخرى بعيدة. واستعرضت الورقة محاور النجوة والتي تمثلت في، المحور الأول اللجوء مشكلة يعاني منها الأطفال بالدرجة الأولى، متى وكيف ولماذا. المحور الثاني رحلة اللجوء، البداية، والنهاية. المحور الثالث الدول المضيفة للأطفال اللاجئين، بين التحديات والمواجهة. المحور الرابع الأطفال اللاجئون ومشاكل اندماجهم في مدارس الدول المستضيفة. المحور الخامس العمل الإنساني وأهميته في ضوء اللجوء. المحور السادس الدول المضيفة للاجئين من منظور الربح والخسارة. المحور السابع اللجوء إلى الدول العربية والدول الغربية والفوارق بينهما. وأوضح المقال أن البداية كانت مع اللواء الدكتور وضاح محمود الحمود الذي قدم تعريفاً للجوء من خلال ما ورد في مذكرة التفاهم الموقعة بين حكومة المملكة الأردنية الهاشمية والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين في 1998. وأظهر المقال أنه تم افتتاح مدراس داخل المخيمات وبها الأن أكثر من خمسة وعشرين ألف طفل، كما ان التدريس بمدراس المملكة مجاني بالكامل للأخوة السوريين. كما بين المقال ان البعد الأمني أول الابعاد التي تجعل اللاجئ يقدم إلى الأردن، فالموضوع الأمني هو موضوع أساسي في عملية استقبال اللاجئين. وتطرق المقال على المساعدات العربية حيث خص بالذكر المملكة العربية السعودية التي قدمت الدعم الذي يعتز به، وهناك بعض الدول يقتصر تقديم المساعدات على الأغذية وتقديم البطانيات والخيام لإيواء اللاجئين. وختاماً تحدث العميد أحمد صالح الموساي عن الجوانب الأمنية التي توفرها الدولة للاجئين وخاصة الأطفال، كما ذكر في حديثه صعوبة اندماج الأطفال اللاجئين مع أطفال الدولة المستضيفة وأن مثل هذه الصعوبة لا وجود لها طالما وجدت الجهود. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 1319-1268