المصدر: | مجلة الأدب العلمي |
---|---|
الناشر: | جامعة دمشق |
المؤلف الرئيسي: | دنيا، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع46 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | حزيران |
الصفحات: | 166 - 183 |
رقم MD: | 889446 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان عندما غزا الإنسان آسيا. تعود السلالة البشرية في جذورها إلى أفريقيا سواء تعلق الأمر بأقدم أحافيرها منذ عصر البليوسين العصر الحديث القريب الذي امتد من (5-2) مليون سنة، أم بظهور نوع العاقل الذي غزا سريعًا كامل أوراسيا خلال عصر البليستوسين الذي امتد منذ نحو (2) مليون سنة حتى (1000) سنة قبل أن ينتشر باتجاه أمريكا ويستوطن بعد ذلك جزر المحيط الهادئ. وأوضح اكتشاف قاطني إعمار الجزر الأوائل الذي زامن تقريبًا ظهور علم المستحدثات البشرية أن جزر القسم الغربي من الأرخبيل الهندي هي بقايا أرض كانت متصلة مباشرة في الماضي مع القارة الآسيوية، ومن ذلك الاكتشاف تم استخلاص جدل محتدم حول السلالة البشرية، ووصول الثدييات القارية والإنسان إلى جزر السوندا بنتيجة تشكل جسور برية على بحر الصين الجنوبي وعلى بحر جاوة؛ مشيرًا إلى سر أقدم أحافير الجزر من دمانيسي إلى أنسان جاوة، والهجرات الكبرى للعصر البليستوسيني الأدنى. وتحدث عن ظهور الكوازارات (أشباه النجوم)، ولكن طاقتها أكبر من طاقة النجم بملايين المرات؛ وهي أجرام بعيدة جدًا تبدو كأنها نجوم لامعة للغاية عند رصدها بالمقاريب، ويتغير بريقها مع مرور الزمن وهو ما يعطى فكرة حول تحول طاقتها، وتتراوح تغيرية الكوازارات من بضع نسب مئوية إلى بضعة أشهر أو أكثر ويمكن أن يتضاعف بريقها خمس مرات في غضون أيام، وتعود إلى ماض بعيد وتفيد في اختبار النظريات الكونية، وأنماطها راديوية حزوز عريضة، وتوضح خطوات عمل الباحثين بشكل مناسب جدًا وخاصة علماء الفلك. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|