ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

من التأييد المطلق إلى التحفظ النسبى

المصدر: أدب ونقد
الناشر: حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
المؤلف الرئيسي: يسن، السيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع367
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: فبراير
الصفحات: 15 - 16
رقم MD: 893033
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: طرح المقال موضوعاً بعنوان" من التأييد المطلق إلى التحفظ النسبي". واستعرض المقال بعض من النقاط الأساسية المتعلقة بمواقف ورأي المثقفين تجاه ثورة 23 يوليو 1952م، والمتمثلة في: النقطة الأولى: أن فكرة الثورة قائمة على النظام القديم بالنسبة لجيل المثقفين. والنقطة الثانية: أن موجات النقد الاجتماعي العنيف تصاعدت ضد النظام القديم وظهر ذلك واضحاً في صحف المعارض، بل أن بعض المجالات المحافظة مثل الصور تصدت لاختلال الأوضاع في الريف وطالبت بإصلاح زراعي. والنقطة الثالثة: إن الثورة جاءت وألتفت حولها جموع الشعب، وتحفظ على مسيرتها الأخوان المسلمون من ناحية والشيوعيون من ناحية أخري. والنقطة الرابعة مع زيادة شعبية جمال عبد الناصر تبلور عقد اجتماعي غير مكتوب بينه وبين الشعب مفاده أن الثورة ستحقق للناس العدالة الاجتماعية من خلال برامجها الشاملة في التنمية. النقطة الخامسة: مع مرور الوقت تبين لعدد كبير من المثقفين المصريين خطورة التسليم بنظرية الديمقراطية الاجتماعية والتنازل عن الحريات السياسية. النقطة السادسة: مع إعلان القرارات الاشتراكية وتنفيذ عمليات التأميم الكبرى ظهر وجه أيديولوجي محدد للثورة وهو ما أطلق عليه الاشتراكية العربية، وأيضاً ظهور الماركسيون والاشتراكيون. واختتم المقال موضحاً أن في بداية الستينات ظهرت بوادر طغيان" المؤسسة العسكرية" برئاسة المشير عبد الحكيم عامر، وسيطرتها على القيادة السياسية برئاسة جمال عبد الناصر، ويعد عام 1964 حاسماً بعد انقلاب المؤسسة العسكرية على القيادة السياسية وسيطرتها الكاملة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة