ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > قصة الفضاء كاملة "4":...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

قصة الفضاء كاملة "4": ملحمة هبوط أبوللو 1969 الهبوط على القمر

المصدر: مجلة العلم والحياة - الإصدار الثالث
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: عرجون، محمد بهي الدين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 20 - 26
رقم MD: 896430
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +AraBase
مواضيع:
الرحلات الفضائية | القاذفات الفضائية | رحلة أبوللو | الهبوط على القمر
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على قصة الفضاء كاملة: ملحمة أبوللو (1969) الهبوط على القمر، حيث صممت رحلة "أبوللو" لتحمل ثلاثة أفراد إلى القمر، وتتكون المركبة التي تحملهم من ثلاثة أجزاء، أولاً: قاذف فضائي عملاق يستطيع أن يحمل الرواد الثلاثة وتجهيزاتهم. ثانياً: مركبة مدارية سميت "المركبة الأم" تدول حول القمر في مدار قريب، وتنطلق منها مركبة قمرية تحمل رائدي فضاء، ويبقي فيها أحد الرواد الثلاثة للإدارة والمتابعة. ثالثاً: مركبة قمرية تنطلق من المركبة المدارية وتحمل رائدي فضاء يهبطان على سطح القمر ويمشيان عليه ثم يعودان للمركبة المدارية. وأكد المقال على أن رحلات "أبوللو" قد مرت بمراحل عدة حملتها قواذف ساتيرن قبل أن تصل إلى الرحلة النهائية الكبرى إلى القمر، والتي حملها القاذف العملاق ساتيرن-5، ونفذت منها سبع مهام غير مأهولة قبل أن تنتقل إلى المهام المأهولة. وأكد المقال على أن المهمة أبوللو 8، كانت هي أول رحلة تحمل رواداً حول القمر، والتي أطلقت في (21 ديسمبر (1968م)، وفي (23 ديسمبر، عبرت أبوللو-8 منطقة التعادل بين الجاذبية الأرض وجاذبية القمر. واختتم المقال بالتأكيد على أن في (7 ديسمبر 1972م)، وبالمهمة أبوللو 17 انتهت رحلات الإنسان حول القمر، والتي لم تتكرر بعدها سواء حول القمر أو حول أي جسم فضائي آخر، وجمع رواد القمر صخوراً من سطح القمر كانت ذات فائدة كبيرة في دراسة أصل الكون وتطوره. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.