ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

أمير برقة السيد محمد إدريس السنوسي وفرنسا من العداء إلى التحالف 1941 - 1951

العنوان المترجم: Prince of Cyrenaica Mr. Mohamed Idriss Snoussi and France: From Hostility to The Coalition 1941 - 1951
المصدر: مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية
الناشر: جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: نجم، أحمد أمراجع (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Najim, Ahmed Amrajea
المجلد/العدد: ع31
محكمة: نعم
الدولة: موريتانيا
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 141 - 159
DOI: 10.12816/0050156
ISSN: 2412-3501
رقم MD: 902173
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

34

حفظ في:
المستخلص: سلط البحث الضوء على أمير برقة السيد محمد إدريس السنوسي وفرنسا من العداء إلى التحالف 1951-1941. وأشار البحث إلى تحالف السنوسية مع فرنسا خلال الحرب العالمية الثانية؛ حيث كانت الحرب العالمية الثانية منعطفاً حاسما بين مرحلتين كبيرتين في تاريخ الحركة السنوسية، مرحلة التأسيس والصراع المسلح مع القوى العظمى، ومرحلة صارت فيها حليفةً لهذه القوى ليصبح أميرها وشيخ الطريقة محمد إدريس السنوسي أبرز المدافعين والمتحدثين باسم ليبيا ومؤسساً لليبيا الحديثة. كما ناقش البحث فرنسا واستقلال برقة يونيو 1949م؛ حيث إن استقلال برقة لم يكن وليده سنة 1949 م، بل كان طموحا راود الأمير إدريس السنوسي منذ حكومة اجدابيا سنة 1917، بعد التوقيع على اتفاق عكرمة واتفاقية الرجمة 1920، والتي اعترفت إيطاليا بالسيد محمد إدريس السنوسي أميراً على الواحات الداخلية لبرقة منذ ذلك التاريخ كان حلم الأمير إدريس السنوسي تأسيس أمارته البرقاوية، وقد حانت له الفرصة بعد هزيمة إيطاليا على يد قوات الحلفاء سنة 1943 وتحرير كامل التراب الليبي. كما تطرق البحث إلى الاستقلال والمفاوضات الفرنسية مع الأمير إدريس السنوسي. وتوصل البحث إلى عدة نتائج ومنها، تميز فترة الحرب العالمية الثانية وما بعدها وحاجة فرنسا الملحة لحشد الجهود وتعبئة الراي العام المحلي لصالح قوات فرنسا الحرة في زحفها من تشاد نحو فزان والكفرة، ولما كانت السنوسية العدو القديم هي الأكثر تنظيما ونفوذاً في منطقة الصحراء "فزان وغات وغدامس والكفرة" وملتزمة بموجب اتفاق القاهرة أغسطس 1940، على الدخول إلى جانب الحلفاء في الحرب بقياد الأمير إدريس السنوسي، ضد دول المحور، لم تجد فرنسا غضاضة في طلب الرغم من مساعدة الأمير إدريس والتحالف مع المهاجرين الليبيين في تشاد، على الرغم من التحفظات وسوء الفهم من الجانب الفرنسي و الذي كان واضحا في عدم رد الجنرال ديجول على طلبات الأمير إدريس السنوسي في سنة 1941،9144. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2412-3501

عناصر مشابهة