ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

Awareness of Pregnant Women about the Importance of Use of Folic Acid at Antenatal Care Unit in Omdurman Maternity Hospital

المؤلف الرئيسي: Diab, Rihab Diab Mohamed Noor (Author)
مؤلفين آخرين: ElKheir, Habab Khalid (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: ام درمان
الصفحات: 1 - 60
رقم MD: 913223
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: كلية الصيدلة
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: خلفية: استخدام حمض الفوليك قبل وأثناء فترة الحمل يقلل من خطر الإصابة بمشاكل الأنبوب العصبي للجنين. حيث أنه دواء رخيص الثمن. الأهداف: تهدف هذه الدراسة لتحديد مستوى الوعي والمعرفة العلمية لدى النساء الحوامل تجاه استخدام حمض الفوليك قبل وأثناء فترة الحمل، كما تهدف أيضا لتقييم المعرفة العلمية لدى الحوامل عن مضاعفات نقص حمض الفوليك وتأثيره على الأنبوب العصبي للجنين. الطريقة: أجريت دراسة مقطعية في قسم العناية بالنساء الحوامل بمستشفى أم درمان للولادة في الفترة ما بين (نوفمبر ‎٢٠١٥‏-يناير ٢٠١٦). ‏وقد تم الحصول على البيانات باستخدام استبيان موحد على ‎ (200 من النساء الحوامل). النتائج: اتضح أن معظم النساء الحوامل ‎165 (82,5%)‏ لديهن المعرفة بحمض الفوليك، وكان الأطباء مصدرا للمعرفة لدى النساء الحوامل بمعدل 152 (92,2%). وكانت نسبة عالية من النساء 134 (85,9%) على معرفة بحمض الفوليك بعد حدوث الحمل، بينما 13 (8,3%)‏ أصبحن على علم بعدما خططن لحدوث الحمل، وفقط 9 (5,8%)‏ أصبحن على بينة بعد أن أوقفن استخدام وسائل منع الحمل. 150 (75%) من النساء الحوامل استخدمن حمض الفوليك خلال الحمل الحالي. من ال ‎150‏ امرأة اللواتي استخدمنه، ‎١٤٠‏ (93,3%) استخدمنه خلال الأشهر الثلاثة الأولى بينما ٦ (4%) استخدمنه من قبل وأثناء الحمل، وفقط 3‏ (2%) استخدمنه قبل الحمل. ‏أغلبية النساء الحوامل اللواتي استخدمن حمض الفوليك على دراية باستخدامه مرة واحدة أثناء اليوم. قلة من النساء الحوامل فقط 62 (31%) لديهن المعرفة بالمصادر الطبيعية الغنية بحمض الفوليك وعدد قليل منهن أيضا أشرن إلى أن الخضروات هي أكثر مصدر غني بحمض الفوليك. 85 (42,5%) من النساء الحوامل لديهن المعرفة بمضاعفات نقص حمض الفوليك أثناء فترة الحمل وتأثيره على الأنبوب العصبي للجنين. معظمهن ذكرن أن نقص حمض الفوليك قد يؤدي إلى تشوهات خلقية في الجنين إلا أن قلة منهن ذكرن الاستسقاء (مويه الرأس) كإحدى هذه التشوهات الخلقية. واتضح أيضا أن التعليم هو العامل الأفضل الذي يحدد المعرفة حول حمض الفوليك أثناء الحمل، وذلك بغض النظر عن السن وعن عدد مرات الولادة. كما أوضحت هذه الدراسة أيضا أن الحالة الاقتصادية بالنسبة للنساء الحوامل لديها تأثير حول اتخاذ القرار نحو استخدام حمض الفوليك. ‏الخلاصة: فقط نسبة قليلة من النساء استخدمن حمض الفوليك قبل الحمل. لابد من وجود استراتيجيات لزيادة التوعية حول أهمية استخدام حمض الفوليك ما قبل الحمل.