LEADER |
02668nam a22002057a 4500 |
001 |
1664601 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b ليبيا
|
100 |
|
|
|9 455028
|a الراشدي، فوزي حسين عبدالله
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a ما احتمل أن يكون حالا أو تمييزا عند النحاة ومعربي القرآن الكريم
|
260 |
|
|
|b جامعة المرقب - كلية الآداب والعلوم بمسلاته
|c 2018
|g يونيو
|
300 |
|
|
|a 146 - 166
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e جاء البحث بعنوان ما احتمل أن يكون حالاً أو تمييزاً عند النحاة ومعربي القرآن الكريم. وتناول البحث احتمال مجيء المنصوب حالاً أو تمييزاً في كتب النحاة، وفى كتب إعراب القرآن الكريم مثل (عددًا) في قوله تعالى:﴿ وأحصي كل شيء عدداً ﴾؛ فيحتمل في أحد وجوه الإعراب أن يكون (عددًا) مصدرًا منصوبًا على الحالية من (كلّ شيء) وهو مؤول بمشتق، والتقدير معدودًا أو محصوراً وهو رأي ذكره الزمخشري، أو يكون منصوبًا على التمييز المنقول عن المفعول والتقدير: أحصى عدد كل شيء وهو أحد الوجوه الإعرابية للعكبري. وتوصل البحث إلى عدة نتائج ومنها، لا يكون صاحب الحال إلا معرفة ولا يأتي نكرة إلا بمسوغات ذكرها النحاة منها أن تكون الحال جامدة كقولهم: هذه جبة خزًا وخاتم حديدًا، فيحتملُ أن يكون الجامدان وما شابههما تمييزًا وهو مرجح عند سائر النحاة وعلى رأسهم المبرد، وحجتهم في ذلك جمودها وعدم انتقالها، ويحتمل أن تكون حالا لأنها لم تقع بعد المقادير وأشباهها، ولا يجوز أن تكون نعوتاً لجمودها وجاز جرها بالإضافة وهو مذهب سيبويه وقد انفرد به. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a القرآن الكريم
|a التفسيرات القرآنية
|a النحو العربي
|a الأساليب الإعرابية
|
773 |
|
|
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 006
|e Alqala Journal
|l 009
|m ع9
|o 1878
|s مجلة القلعة
|v 000
|
856 |
|
|
|u 1878-000-009-006.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 915386
|d 915386
|