ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الأدب البوليسي العربي: غربة مركبة

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: برقان، نضال (مؤلف)
المجلد/العدد: ع351
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: أبريل
الصفحات: 33 - 38
رقم MD: 922235
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سعت الدراسة إلى التعرف على الأدب البوليسي العربي: غربة مركبة. واستعرضت الدراسة آراء كوكبة من المبدعين، حول تلك الأسباب التي من شأنها أن تخرج هذا الأدب من دائرة اهتمام المبدعين، باستثناء بعض المحاولات الخجولة هنا أو هناك بطبيعة الحال، ومن هذه الآراء، أولاً: رأي "قاسم توفيق"، والذي أكد على أن تضمين الكثير من الأعمال الأدبية العربية لنصوص بوليسية تكون جزءاً مؤثراً من مكونات النص، وتعطي قيمة إضافية لإبراز الفكرة الأساس فيه، ويمكن أن يقرأ هذا في العديد من الروايات والقصص الأردنية. ثانياً: رأس "سميحة خريس"، والتي نوهت عن أنه بالرغم من أنهم كعرب يعيشوا في حياة بوليسية تماماً، محاطين بالجريمة والعنف والدسائس، إلا أن الأدب المسمى "البوليسي" نادر لديهم، وإذا وجد فهو لا يرقي إلى أدب "أجاتا كريستي" مثلاً أو "دان براون". ثالثاً: رأي "جلال برجس"، والذي رد غياب الرواية البوليسية تحديداً عن الكتابة عربياً، إلى ماهية فعل الكتابة الروائية، والقراءة على حد سواء، فالروائي العربي نشأ وشرع بالكتابة في ظروف سياسية واجتماعية جعلاه معايناً ملتزماً جاداً لما حدث ويحدث، فقد تلقي القاري العربي كثيراً من الأعمال التي تقترب من مواضيع تؤرقه هو في الأصل، ابتداء من النكبة حديثاً، وانتهاء بمرحلة ما بعد ما سمي "ثورات الربيع العربي". رابعاً: رأي "جواهر رفايعة"، والتي أكدت على أن غياب أو تعثر الأدب البوليسي في الوطن العربي، يعود إلى أسباب تتعلق بالكتاب أنفسهم الذين يبتعدون عن كتابة هذا النوع من الرواية، لاعتقادهم بأنه أدني منزلة من غيره. خامساً: رأي "إشراف بن مراد المساعفة"، والذي أكد على أن غياب الأدب البوليسي العربي غاب النقد المتخصص لهذا الصنف من الأدب، في الوقت الذي عرفت فيه المكتبة العربية العديد من العناوين في ما يعرف بأدب السجون وأدب المخابرات والجاسوسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة