المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان عزت القمحاوي... النصوص الرديئة تتحمل مسئولية محاكمتها. عرض حال الرواية المصرية في الوقت الراهن؛ حيث هناك حالة شك في الرواية المصرية وهي حالة مصرية غير حقيقة. وفسر أن القمحاوي أرجع حالة الشك إلى عدة عوامل أبرزها الجوائز العربية؛ حيث أن فكرة الجوائز يجب أن تظل منفصلة عن الإبداع. أقتضى إلى أن حالة الشك بدأت منذ نكسة (67) ومازالت مستمرة حتى اليوم ولكن التدهور السريع وشديد جداً بعد الخامس والعشرين من يناير. وتطرق إلى التشكك وسؤال الهوية وأدب ما بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير. وأكد على أن الرواية أبنة التعقد الإجتماعي ومصر ستظل بيت الرواية العربية. وناقش كلاً من الجوائز الأدبية، المبدع والمحاكمة. وأشار إلى أن القمحاوي يصف نفسه كقارئ جيد. واختتم المقال بالإشارة إلى أنه كاتب كادح فكل وقت لديه خال من الصحافة يعطي للكتابة ويقول إن ما يعرف بطقوس الكتابة هي حالة تثبت لدي المبدعين فتكون لازمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|