المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان خرجوا ولم يخرجوا من التاريخ. أوضح أن الخروج من التاريخ ليس أمراً إرادوياً وهو غير ممكن. وذكر دخول العرب التاريخ وكيف دخلوه بقوة وأن قد توفرت لهم معطيات بسبب القيادة العبقرية المتمثلة بشخصية النبي محمد (عليه أفضل الصلاة والسلام). وتطرق إلى أشكال الحضور في اللاحق من التاريخ ويكون شكلان هما (فاعل ومنفعل، صاحب المأدبة أو الضيف عليها) ودور العرب فيه. وتحدث عن أن المنتج الحضاري التكنولوجي يفرض مصطلحاته ومفردات حقله التي ترافقه وتزايد بتزايد هذه المنتجات وما تضيفه. واختتم المقال بتوضيح أن التاريخ كالميادين الأخرى ينتج عندما نعمل على استثمار ممكناته ومثله مثل الفكر الديني يحتاج إلى القراءات النقدية للتمكن من استثماره والبناء عليه أو إحالة بقاياه غير الفاعلة إلى المتاحف بكل احترام ودون انتقاص متذكرين مواقع ذلك في الماضي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|