العنوان المترجم: |
French Socialists and the Northern War of Morocco |
---|---|
المصدر: | مجلة الملتقى |
الناشر: | عبدالصمد بلكبير |
المؤلف الرئيسي: | أجيرون، شارل روبير (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع42 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الصفحات: | 42 - 57 |
ISSN: |
1113-9781 |
رقم MD: | 937620 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سعت الورقة إلى التعرف على الاشتراكيون الفرنسيون وحرب الشمال المغربي. وقسمت الورقة إلى عنصرين، أشار الأول إلى الإنتقال من سياسة المساندة إلى سياسة الامتناع حيث قدم الحزب الاشتراكي مساندة لحكومة هويو، لم يكن الأمر يتعلق بحرب الريف، فالرأى العام الفرنسي، لم يكن في يونيو 1924، مهتماً بجمهورية الريف، وقليل هم الاختصاصيون الذين كانوا يعملون أن الجنرال الذي يحكم منطقة فاس قد استقبل أول رسل عبد الكريم، الذين جاؤوا يستعلمون عن شروط اعتراف فرنسا بالحكومة الريفية، وفى شتنبر 1924، تم إلقاء الاشتراكيين الفرنسيين فجأة في المعركة السياسية المغربية، من جراء البرقية الشهيرة التي أرسلها سيمار ودوريو لبعد الكريم لتشجيعه على مواصلة صراعه ضد الإمبريالية الفرنسية حتى التحرير الكامل لتراب المغرب. ورصد الثاني سياسة الامتناع والانتقال منها إلى سياسة المعارضة حيث أعلنت الصحافة عن اندلاع مجموعة مضاد يشترك فيه الجنود الإسبان والفرنسيون تحت قيادة المارشال بيتان، أمل بول فور في دعوة مستعجلة لمجلسي النواب والشيوخ، ولكن ونظراً لعدم حصوله على مساندة ما يكفي من الأصوات الراديكالية أخطر إلى رفض تعديل الأمر بالاستعانة بأصوات الشيوعيين، ومع ذلك استمر الاشتراكيون في السعي من أجل السلام. وأختتمت الورقة بالإشارة إلى أن إرادة الإشتراكيين هي تدويل تسوية القضية الريفية، فقد أدي بهم إلى تناقض آخر فبإسم التقليد الجوريسي حول "التحكيم الكامل لكل النزاعات" فكر الإشتراكيون فيما أوحي به براك: يمكن لعصبة الأمم أن تمنح الوسيلة التي تحقق ما يمكن لجوريس أن يسميه "تدويل المغرب". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|---|
ISSN: |
1113-9781 |