المؤلف الرئيسي: | دربالي، أم كلثوم (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | قيطون، أحمد (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
موقع: | ورقلة |
الصفحات: | 1 - 111 |
رقم MD: | 939556 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة قاصدي مرباح - ورقلة |
الكلية: | كلية الآداب واللغات |
الدولة: | الجزائر |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هذه الدراسة المعنونة بــ: (الشعر والعمران في مقدمة ابن خلدون) تتجه لتسليط الضوء على ما أقره ابن خلدون في مقدمته عن الشعر ورصد تداخله مع الجوانب المعرفية الأخرى، والكشف عن تجليات هذا التداخل والتقارب، فابن خلدون إلى جانب كونه عالم اجتماع كان شاعرا وناقدا متذوقا للشعر، وله العديد من الآراء النقدية المتميزة بالإضافة إلى أن هذه الدراسة تعتبر بالنسبة لي جواب كتابي على من يدعون أن مقدمة ابن خلدون قد قتلت بحثا من خلال المئات من الدراسات، وأن أفكارها أصبحت مكشوفة للعامة. ففي هذا البحث أحاول استنطاق ومسآلة الآراء التي أدلى بها ابن خلدون في الشعر والعمران، ومعرفة مضامينها وأبعادها من خلال استقراء إنجازه المعرفي بصفة عامة لتحديد طريقة تفكيره ومنهجه في عرض هذه الآراء، أي أبحث في الإشكالية التالية: -هل عكس تحليل ابن خلدون لقضايا الشعر هاجس العمران لديه؟ أو بعبارة أخري: هل نظر ابن خلدون للشعر كجزء من نظرته للعمران؟ وما يتفرع عن هذه الإشكالية: -ما هي حدود التداخل بين الشعر والعمران؟ وقد كان من نتائج هذا البحث أن خرجنا بجملة من النتائج أهمها أن ابن خلدون قد اعتبر الشعر كجزء من العمران، وأن كل ما يتعلق به يسيطر عليه هاجس العمران. |
---|