ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

نساء روسيا 1917 فى أعين المؤرخين المعاصرين

المصدر: مجلة بدايات
الناشر: شركة بدايات
المؤلف الرئيسي: سعادة، وسام (مؤلف)
المجلد/العدد: ع18,19
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 111 - 121
رقم MD: 946022
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال موضوع بعنوان نساء روسيا (1917) في أعين المؤرخين المعاصرين. وأوضح المقال أنه في هذا العام قد لعبت النساء دوراً في انطلاقة الأحداث الثورية الروسية، بدءاً من احتجاجات طوابير الخبز فتظاهرات "يوم المرأة العالمي" في 23 شباط/ فبراير (8 آذار/ مارس بالتقديم الغريغوري) التي غلبت عليها المشاركة النسائية، وخصوصاً عاملات مصانع النسيج. وكشف المؤرخ الأمريكي " مارك د. ستينبرغ" في كتابه عن "الثورة الروسية 1905-1921" والذي يعد ذات مكانة مميزة بين لائحة عامرة من الكتب صدرت في المئوية، والذي ناقش فيه الانفصالية النسوية وإهمال الحزب لـ " المسألة النسائية". كما بين المقال أنه بعد أسبوع من اندلاع ثورة شباط، أخذت جريدة "البرافدا" البلشفية تمتدح النساء لكونهن السباقات إلى الشارع في "يوم المرأة العالمي" ولدورهن في ثني الجنود عن إطلاق الرصاص، كما كتب "فيكتور كايوروف"، عام (1923)، وقائع تلك الساعات، فقد طلب من العاملات التوقف عن أي دعوة مباشرة إلى التظاهر والإضراب وانتظار توجيهات الحزب، وأنه كان من جملة الذين يعتقدون بأنه ليس هناك ظرف مؤاتٍ للتحرك. كما أشار المقال إلى أن " سارة بادكوك" في كتابها "السياسات والشعب في روسيا الثورية" قد شددت على أهمية دور " السولداتكي "، حيث بقيت المرأة غائبة عن كل درجات الإدارة في البيروقراطية المرتبطة بالحكومة المؤقتة ونسوة قليلات انتخبن مندوبات لسوفيات يتروغراد. واختتم المقال مشيراً إلى أن "جاك ماري" قد نجح في تتبع خطوط أساسية أبرزها هاجس تحرير النساء من العمل المنزلي، فهي التي اعتبرت أن فصل المطبخ عن الزواج " سيكون إصلاحاً عظيماً لا يقل أهمية عن فصل الدين عن الدولة، ولذلك سعي إلى تحرير المرأة من العمل المنزلي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة