ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

العلاقات الاقتصادية الخليجية الصينية : 4 مقومات للتعاون و5 عوامل جاذبة للصين

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: مو، تشين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع133
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: يناير
الصفحات: 33 - 36
رقم MD: 947591
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: بما أن الصين هي ثالث أكبر شريك لتجارة البضائع وثالث أكبر تصدير لدول الخليج، فجاء البحث كاشفا عن العلاقات الاقتصادية الخليجية-الصينية، وذلك من خلال عدة نقاط، أولا نمو اقتصاد الصين السريع يزيد من احتياجاتها النفطية. ثانيا تكامل اقتصاديات الصين ودول الخليج في التجارة والمقاولات والاستثمار. ثالثا تنمية الشراكة الاقتصادية. رابعاً اعتماد مجلس التعاون الخليجي استراتيجيا على الصين فيما يتعلق بالصادرات النفطية. خامسا الصين ودول مجلس التعاون الخليجي بوصفهما بلدانا نامية. سابعا تحديات أمام العلاقات الاقتصادية بين الصين ودول مجلس التعاون الخليجي. واختتم البحث موضحاً أن الأزمة المالية أثرت بشدة على العلاقات بين الصين ودول مجلس التعاون الخليجي والتي أدت إلى انكماش التجارة الثنائية ومشاريع المقاولات والاستثمار، ومع ذلك، أدي الاعتماد المتبادل في تجارة النفط بينهما إلى تعميق التكامل الاقتصادي على الرغم من استمرار التحديات، إلا أن العلاقات الاقتصادية بين الصين ودول مجلس التعاون الخليجي آخذة في النمو ولديها إمكانات كبيرة للتوسع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018