ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عبدالله البردوني: آخر شعراء الكلاسيكية الكبار

المصدر: مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع23
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 72 - 75
رقم MD: 949590
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

19

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان عبد الله البردوني... آخر شعراء الكلاسيكية الكبار. استعرض المقال سيرته الذاتية، وأنه شاعر متمرد حتى وهو ميت فقد رحل بعد حياة شعرية مثيرة، وقد بدأ كتابة الشعر عام (1949) وكان ينشر قصائده في الصحف المحلية ومجلة القلم الجديد الأردنية. وأشار المقال إلى رحلته العلمية، فقد بدأ يغرم بالشعر حين بلغ الثالثة عشر من عمره وأخذ من كل الفنون إذ يمر مقدار يومين ولا يتعهد الشعر قراءة أو تأليفا، ويعد البردوني من أوائل من سعوا لتأسيس اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين وقد انتخب رئيسا للاتحاد في المؤتمر الأول. وقد أدى تعاطفه مع حقوق المرأة الشرعية إلى أن يصبح أبرز المدافعين عن النساء في المحاكم وبالذات المطلقات واللواتي يتعرضن لاغتصاب الإرث من أخوتهن حتى عرف حينها بمحامي المطلقات. وأشار المقال إلى شعره، فقد تميز البردوني عن غيره اللغة الشعرية التي تمكن من انتزاعها من البيئة المحلية اليمنية وإدراجها في سياق النص الشعري الفصيح. وأشار المقال إلى دواوينه ومؤلفاته، فقد أصدر البردوني خلال مسيرته الأدبية ثماني دراسات و(12) ديوانًا، وله مخطوطات لم تطبع، وأعماله بلغات أخرى فقد ترجمت عدد من أعماله إلى لغات عالمية. وأشار المقال إلى أنه نال جوائز عديدة منها جائزة شوقي للشعر في القاهرة عام (1981). وأشار إلى وفاته، فقد توفى سنة (1999). واختتم المقال بالإشارة إلى موقف بين الشاعرين نزار قباني وعبد الله البردوني، فإنه بعد انتهاء قراءة الشاعر البردوني قصيدة أبو تمام وعروبة اليوم ونالت استحسان الحضور حرص الشاعر نزار قباني إلى الذهاب إليه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022