العنوان بلغة أخرى: |
The End Of Forgetting |
---|---|
المصدر: | الثقافة العالمية |
الناشر: | المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب |
المؤلف الرئيسي: | روين، بين (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | صالح، الهيثم السيد (مترجم) |
المجلد/العدد: | س34, ع195 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 140 - 143 |
ISSN: |
2307-7638 |
رقم MD: | 957317 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
جاء المقال بعنوان نهاية النسيان. فالنوستالجيا التي تعرف عادة بأنها الحنين إلى الماضي البعيد شهدت تحولًا كبيرًا في العام 1888م، عندما نجحت شركة كوداك في إصدار أول كاميرا تجارية للهواة، التي سرعان ما جعلتها الإعلانات أداة ضرورية للحفاظ على ذكريات الأطفال والاحتفالات الأسرية، والعالم الآن على وشك إحداث ثورة جديدة في الطريقة التي نتذكر بها الماضي. وقد تضمن المقال فوائد الحنين إلى الماضي، فقد تعمل على اختراق الجدار ثلاثي الأبعاد، فقد كتبت "سوزان سونتاغ" أن الصور تعمل بنشاط على زيادة الحنين إلى الماضي وذلك من خلال تقطيع اللحظة وتجميدها، لكن لايمكن تحريك الصور، لذلك من الممكن للتكنولوجيا الحديثة تحويل الصورة القديمة إلى رسومات ثلاثية الأبعاد توفر وهم الانتقال عبر فضاء الصورة. كما تعمل على استعادة التاريخ فتكنولوجيا الواقع الافتراضي تعطي القدرة على استثارة تجارب الحياة الحقيقية. كما تعمل التكنولوجيا الحديثة على انتهاء فكرة النسيان، وضعف الذاكرة مع تقدم العمر من خلال قدرتها على توفير نسخ احتياطي للذكريات. وخلص المقال بالقول بأن الحنين إلى الماضي لن يكون إذا لم يكن لديك في المستقبل ما تتذكره. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2307-7638 |