المستخلص: |
هدفت الورقة إلى التعرف على الثقافة التراكمية وأثرها على تشكيل ملامح الدولة الثقافية. وأوضحت الورقة أن "مصر" لم تستفيد من تجاربها المتعددة في التعليم على مدى تاريخها الطويل، التي إذا ما تم رصدها وحصرها ودراستها جيداً من خلال التراث الثقافي المحفوظ بدار الكتب المصرية، لتشكلت تجربة مصرية ذاتية يمكن أن تطبق بنجاح وتصديرها إلى الدول المجاورة المشابهة في البيئة. واختتمت الورقة بالتأكيد على أن الموروث الثقافي يأن من التلف والممارسات الخاطئة التي يتعرض لها، هذه الممارسات الخاطئة ساعدت على سرقته وضياعه، وكل ذلك على مرئي ومسمع المسئولين عنها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|