ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الصراط وما ورد فيه: في ضوء نصوص الكتاب والسنة

العنوان المترجم: The Path and Its Contents: In the Light of The Texts of The Book and The Sunnah
المصدر: حولية كلية أصول الدين والدعوة بالمنوفية
الناشر: جامعة الأزهر - كلية أصول الدين والدعوة بالمنوفية
المؤلف الرئيسي: العلوي، ذياب بن مدحل (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Eliwi, Diyab bin Medhel
المجلد/العدد: ع36
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 1 - 108
DOI: 10.21608/BFDM.2017.8278
ISSN: 2636-2481
رقم MD: 963455
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الصراط وما ورد فيه في ضوء نصوص الكتاب والسنة. وانتظم البحث في عدة مباحث، الأول تعريف الصراط لغةً واصطلاحًا فالصراط هو جسر على متن جهنم أحد من السيف وأدق من الشعر يمر عليه الناس كلهم يوم القيامة. والثاني أدلة إثبات الصراط ومنها، قول الله تعالى "وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتمًا مقضيًا ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيًا". والثالث الوقت الذي ينصب فيه الصراط. والرابع أين ينصب الصراط على جهنم فقد دلت مجموعة من الأحاديث على أن الصراط يضرب على متن وظهراني جهنم ويمد عليها فيكون مستويًا على وسطها وفي أعلاها. والخامس وقت المرور على الصراط فهو يكون قبل دخول الجنة وبعد كثير من أحداث يوم القيامة من الحشر والحوض والعرض والحساب والميزان. والسادس صفة الصراط فهو من أهوال يوم القيامة العظيمة وهو مضروب على جهنم وهو يقسم الناس جميعًا إلى صنفين إحداهما ناج قد سلم من النار إلى الجنة والآخر ساقط في نار الجحيم. والسابع حال الناس قبل الصراط ومجمل ما يحدث على الصراط. والثامن الأعمال الموجبة لجواز الصراط. وخلص البحث بمجموعة من النتائج منها، أن ظاهرة الأحاديث تدل على أن نصب الصراط لا يكون إلا بعد وصول الناس إلى جهنم ورؤيتهم لها وذهب بعضهم إلى جواز أن يكون الصراط مخلوقًا مع خلق النار وأن معنى وضع الصراط يومئذ هو الإذن بالمرور عليه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 2636-2481

عناصر مشابهة