ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

أدباء في الظل: عبدالله السليمان المزروع أنموذجاً

المصدر: العرب
الناشر: دار اليمامة للبحث والنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: القشعمي، محمد بن عبدالرزاق (مؤلف)
المجلد/العدد: مج51, ع9,10
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: يناير
الصفحات: 612 - 625
ISSN: 1319-2671
رقم MD: 964484
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: سلطت الورقة الضوء على أدباء في الظل: عبد الله السليمان المزروع أنموذجاً. فقد ولد ""المزروع"" بالأحساء وتعلم وعمل بـ ""الهند"" لدى التاجر النجدي ""عبد الله الفوزان""، وقد تعلم ""المزروع"" وأتقن اللغة ""الأوردية"" وعاد للعمل في بلاده بعد أن استقرت بها الأحوال، واستوطن مكة المكرمة منذ عام (1344هـ) وبحكم معرفته السابقة بآل سليمان بـ ""الهند"" فقد عمل رجال الدولة، فكلف باستقبال الوفود القادمين من خارج المملكة وتنظيم شؤونهم والإشراف على سكنهم وإيصال طلباتهم إلى ذوي الاختصاص من رجال الدولة، كما أسند إليه العمل في ""مكتب المطبوعات بمكة"" التابع لوزارة الخارجية عند إنشائها للاطلاع على ما ينشر في الصحف العربية عن هذه البلاد وأهلها، وتقديمه للديوان الملكي ليعرض على الملك، ثم نقل بأمر ملكي لإدارة أول دار للضيافة أنشئت في مكة في عهد ""الملك عبد العزيز"". ومن أبرز صفاته تأنقه في ملبسه ومظهره ثم هو رجل طلعة، وخاصة فيما يتعلق بأحوال الثقافة الحديثة، وعندما يقرأ أو يسمع بخبر صدور كتاب، أو نشر مقال ذي إثارة في صحيفة إلا وكان من أوائل من يقتني ذلك الكتاب، وكان ""المزروع"" رجلاً طيباً بكل ما لكلمة ""الطيب"" من معنى، توفي رحمه الله في (15 شعبان) سنة (1385هـ)، وقد طبع من أثاره كتاب ""وصايا أساطين الأدب والرياضة للشبان""، وأخذ الشيخ ""المزروع طرفاً من العلوم، وأحسن اللغة ""الأوردية"" وعاد للعمل في بلاده بعد أن استقرت بها الأحوال، واستوطن مكة المكرمة منذ عام (1344) فكان ذا صلة بكبار رجال الدولة، وكان يشرف على استقبال الوفود ويتولى تنظيم شؤونهم وعرضها على ذوي الاختصاص بها من رجال القصر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 1319-2671

عناصر مشابهة